تمكن الحوثي ومليشياته من العودة بالشعب اليمني إلى ما قبل 1962 عصور الظلام والانغلاق والفقر والمجاعة والاستبداد، و بنجاح ساحق. لم يتبقى لليمنيين من نافذة نحو
يمكن تخيُّل آخر أفراد فصيلة "وحيد القرن" في العالم، وهي تتدافع وتتصارع وتتناطح، وتتناحر.. وتحاول إبادة بعضها على حافة الانقراض.! هذا بالضبط ما يحدث
غرَّد محمد علي الحوثي في تويتر يدعو الناس لوضع الورد أمام السفارة الصينية تضامناً مع الصين في ما يجري فيها بسبب فيروس كورونا، لكنه
مع كل هزيمة كان يتلقاها الجيش الموالي لعلي محسن، من صعدة إلى صنعاء، كان يتم تحميل النشطاء والصحفيين والسياسيين المسؤولية، دون التوقف عند الأسباب الحقيقية لتلك
لا يمكن النظر إلى تحريك جبهة نهم خلال الايام الماضية من قبل الحوثيين، وبتلك الصورة الدرامية المتعطشة للدم، إلا بأنه قرار إيراني بتنشيط الذاكرة بأن مقتل
ليس لدينا مساحة للتخلِّي.. انهارت الجمهورية اليمنية ولم يبقَ منها إلا تحالفات "التفاهة" تستغل آليات عمل الأشقاء في التحالف العربي، كما ظلت تستغل دولة الجمهورية اليمنية..
الارتياح الغريب الذي أبداه البعض لمنع استكمال تحرير الحديدة يومها وإلى اليوم بزعم "حتى لا تكون للعفاشيين".. هو كالارتياح الغريب الذي يبديه البعض لانتكاسة نهم والخطر
لا تلوموا العربية ليش تصدم المارة في الشارع ولكن لوموا من يدف العربية ويتحكم بمسارها.. فهو المسؤول عن ذلك. وبالمقابل لا تحاسبوا غدر وغزوان بل حاسبوا
تاريخ حزب الإصلاح وجماعة الإخوان هو تاريخ الروايات الكاذبة تاريخياً بامتياز منذ نشأتها إلى اليوم. ولعل باحثاً بحجم الدكتور رفعت السعيد قد توصل باكراً وبعد نبش
بعد انقطاعٍ عنكم هأنذا أعود لكم بقصةٍ نقشتها على جدران قلبي عن الفاتنة المخا، وعن حبها الكبير لتعز، وعن جذورها المتمسكات بعبق الانتماء، وعنفوان العاصمة التاريخية