لم ينتظر إلى أن ترفع له التقاير، أو يتأخر حتى تأتيه التوصيات، أو يتغافل حتى يتم تذكيره.. فهو المقدام المتواجد بين جنوده، والقريب منهم، وهو
تقترب السنة الثانية على إبرام اتفاق ستوكهولم من الانتهاء دون أن يتم منه شيء جوهري سوى وقف انتشال محافظة الحديدة الساحلية من قبضة الحوثيين ليمنحهم ميزة
لاقتحام منزل الشهيد عدنان الحمادي ما بعده، وما بعده ليس أقل من الإطاحة برأس التحالف مع أحزاب الإرهاب. ما حصل لمنزل شهيد العسكرية الوطنية عدنان
قبل يوم من احتفال فرع المؤتمر الشعبي العام بتعز بالذكرى السنوية الثالثة لتأسيس حزبهم، تلقت قيادة الفرع تهديداً من عصابة بلطجية بتخريب الحفل، ووعداً بقطع يد
مأرب - الحديدة: جناحان لأم معارك "الجمهورية الثانية". رغما عن أنف الف معركة لعينة تنتهب معركتنا الأم وتجتهد بلا توقف في استنزاف الطير الجمهوري وإطالة أمد
فجع الوسط الأدبي والثقافي والناشطات والناشطون برحيل الناشطة الأديبة الكاتبة الشاعرة سحر عبده. في مدى زمني قصير سجلت سحر اسمها بأحرف من نور في النشاط
.لا أعتقد أن هناك جيل عربي خاصة في السنوات القليلة الماضية لم يتغن بقصيدة عنوانها بلاد العُرب أوطاني .. و كم كان الشعور قويا حين نتجول
الحدث التاريخي الذي صنعه سد مأرب عندما انفجر وجرف معه حضارة، وخلّد الواقعة في كُتب السماء، هو حدث لم يطَل إلا سبأ وما كان في مجرى
تحل علينا الذكرى الــ38 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام، الحزب الرائد الذي يحظى بأكبر حاضنة شعبية في اليمن. المؤتمر الشعبي العام حزب البناء والتنمية كرس مؤسسوه
مر على تأسيس المؤتمر الشعبي العام ثمانية وثلاثون عاماً (1982_2020) أثبت فيها جدارته وعطاءه وتضحياته في سبيل خدمة الوطن رغم المراحل العصيبة التي مر بها ،