في الـ 11 من فبراير 2011م وفي إطار ما سُمي بـالربيع العربي بدأ العديد من الشباب في بعض المحافظات اليمنية بمظاهرات شبابية تطالب بالتغيير وتحسين الأوضاع
قبل الحديث عن بعض مناقب الاستاذ حسين محمد الاهجري لا بد وأن احييه صديقًا عزيزّا واخًا كريمًا أُكن له كل المحبة والتقدير وأرجو له دومًا وابدًا
بعد حرب غزة وأحداث سوريا، تغيرت أشياء كثيرة في المناخ النفسي الدولي وفي التصورات والمواقف بشأن عدد من الملفات في المنطقة ومنها الملف اليمني. مثلاً الموقف
في الماضي القريب، كانت عدن واحدة من أبرز المدن اليمنية والعربية التي تُعرف بحيويتها، مرفأها التجاري الكبير وتاريخها الثقافي الغني. كانت المدينة تعج بالحركة التجارية والمصانع
أكتب لك رسالتي هذه من عدن المنطفئة… عدن التي تشتاق إليك، وكل ما فيها يحنّ إلى عهدك. لقد قطعوا الرواتب التي كنت تصرفها في اليوم السادس
عبدالحميد بشير السقطري رفعت شركة أدنوك أسعار المشتقات النفطية في محافظة سقطرى إلى 2000 ريال للتر الواحد، بواقع 40000 ريال لصفيحة عشرين لترًا من البترول،
تعز المدينة، التي لطالما كانت مفتاح التغيير ومركز الصمود، تعيش اليوم تحت حصار مزدوج؛ فمن الخارج يفرض الحوثيون حصارًا خانقًا يعزلها عن العالم، ومن الداخل تمارس
تتطلع الأقليات اليمنية إلى مستقبل أفضل يعم اليمن، يسوده السلام والتعايش والتسامح، وتؤكد تمسكها بحق المنفيين والمهجرين قسراً في العودة إلى وطنهم اليمني دون أي شروط
في تعز، وفي واقعنا المشوه اليوم، اختلط الحابل بالنابل ولُوِثَت كل المفاهيم بمعتقدات سياسية وأيدلوجية بحتة خَلَطَتْ الزبد بما ينفع الناس, صارت المساجد والمنابر توجه توجيهاً
( اعطوني جماهيركم المرهقة الفقيرة التي تتوق الى التنفس بحرية ، اولئك المساكين الذين لفظتهم شواطئكم المزدحمة ) . عبارة منقوشة في تمثال الحرية — يترنح