هاهي المليشيات الحوثية تعود هذه المرَّة كغيرها من المرَّات لنكثها بما التزمت به في اتفاق استوكهولم بالسويد في ال 13من ديسمبر للعام 2018م .. في مسعى
الكل يدرك تماما تلك الاكاذيب والتضليل والخداع الذي تمارسه عصابة الاجرام والتخريب الحوثية وعدم الالتزام بالمواثيق والمعاهدات والاتفاقيات وكالعادة من خلال متابعتنا بعدم الالتزام باخلاقيات واصول
كان لابد أن يرتبط تنفيذ اتفاق السويد، على ما به من تعقيدات وما حمله من آمال، بخطة للتنفيذ لا تترك أي مجال للمناورة أو النكوص عن
كان خبر مباركة "المجلس السياسي" خطوة "القيادة السياسية" تسليم "الجيش واللجان الشعبية" ميناء الحديدة ل "مصلحة خفر السواحل" الحدث الأكثر ظرافة وطرافة وغرابة من بين كل
من الواضح أن الحوثيين يواجهون مأزقاً أمام أنصارهم بعد موافقتهم على حضور الأمم المتحدة الكبير بالحديدة، ولذلك باتوا يستعجلون الإعلان عن تسليمهم الميناء بطريقة بهلوانية إلى
قرأتُ الأسبوع الماضي تغريدة للعميد الركن "طارق محمد عبدالله صالح"، قائد المقاومة الوطنية، على صفحته في "تويتر"، ختمها بـ"نحن نحارب؛ كي نفرض السلام تحت راية الجمهورية
يمنيو تويتر، نصفهم يغرد والنصف يقدم بلاغات . كل متاحات نشر ورأي وتعبير تتحول يمنياً إلى مساحات كيد وترصُّد . انتصارات زائفة، من نوعية توقيف حساب
بطل من العيار الثقيل، من زمن الكبار جمهوري متعصب، سبتمبري مخلص، عروبي متمسّك بعروبته وهويته لدرجة كبيرة اسمه العميد عبدالكريم السدعي، قائد ومؤسس اللواء الثالث عروبه
لا يحق لليمني، إلى أي جهة انتمى، أن يغلق النافذة التي فتحها «اتفاق استوكهولم» لتمكين اليمن من استعادة سلامه. في إضاعة الفرصة مجازفة لن تؤدي إلا
الحوثيّون خازوق إيراني مغروس في صعدة، سعى لمدّ جذوره جنوباً قبل أن يتصاعد ويستهدف السعودية ودول الخليج.. ولا حل ينفع معهم غير البتر والاستئصال! ومن يفاوضهم