حتاج تحالفاً وطنياً، تجمعه قواسم مشتركة في وطن جديد، وطن يمنيي ما بعد الجمهورية اليمنية. ورجاءً توقفوا عن التهريج ضد كلامي هذا، شرعيتكم كلها ومؤتمر
أخيراً، قررت صديقتي ترك مهنة التدريس تماماً، غير آسفة على حلمها المثالي بتنشئة أجيال تحترم وتحب لغتها العربية. صديقتي معلمة لغة عربية. والمعلم، بحسب قولها،
لم أتابع الجولات المستجدة من الردح والردح المضاد، وتقاذف العنتريات الفارغة، والشتائم المقذعة، والاتهامات المسفة بين المؤتمر والمؤتمر. كنا نمثِّل أنفسنا فيما كتبنا وقلنا بشأن
لم يكن في نسب النبي، صلى الله عليه وسلم، شيء من سفاح الجاهلية، فهو نسب شريف طاهر مطهر من جهة أبيه وأمه. وجاء هذا الحسيب
بالنسبة لي لا اريد من أي منتخب يمني يشارك في أي بطولة عالمية حاليا أي انتصار ما ولا انتظر ذلك .. وضعنا وحالنا لايسمح بذلك ابدا
منذ بداية 2017 أستأجر المدعو أحمد الهادي مطاحن البحر الأحمر في الحديدة وهو أحد المقربين من عبدالملك الحوثي، وأصبح الهادي وكيل بنسبة عالية جداً لكل مايصل
حارب الحوثي كافة المنظمات المجتمعية العاملة في الحديدة منذ سنوات طويلة ولم يبقَ منها أحد بسبب قمع الميليشيا، فبعضها اقتُحمت مقراتها ونهبت أرصدتها، وبعضها أعتقل القائمون
الخروقات الحوثية وعدم التزامها بالهدنة ووقف إطلاق النار وممارستها وسلوكياتها الإجرامية في القتل والتشريد ونزوح المواطنين وزراعة الألغام والعبوات الناسفة إلى غيرها من الانتهاكات.. ناهيك عن
هاهي المليشيات الحوثية تعود هذه المرَّة كغيرها من المرَّات لنكثها بما التزمت به في اتفاق استوكهولم بالسويد في ال 13من ديسمبر للعام 2018م .. في مسعى
الكل يدرك تماما تلك الاكاذيب والتضليل والخداع الذي تمارسه عصابة الاجرام والتخريب الحوثية وعدم الالتزام بالمواثيق والمعاهدات والاتفاقيات وكالعادة من خلال متابعتنا بعدم الالتزام باخلاقيات واصول