لا شك أن نسف الحوثيين لمعاهدة ستوكهولم وإفشال قرار وقف إطلاق النار بالحديدة واستمرار خروقاتها المتواصلة والتي بلغت بحسب الإعلام العسكري لحراس الجمهورية اكثرمن5040 خرقا بمختلف
الحوثي يعلن الحرب ويسخر من الجميع بخروقاته المستمرة لوقف إطلاق النار وقصفه للأشقاء بالمملكة العربية السعودية بالصواريخ والطائرات المسيرة وكذلك بإعلانه الثلاثاء عبر ناطقهم العسكري أنهم
زار الكاتب الملايو عبد الله بن عبد القادر الحديدة في رحلة حج إلى مكة في عام 1854، ويصف المدينة في روايته عن الرحلة، وذكر أن عادة
أظهر الحوثيون أن الخلاف بينهم والشرعية يدور حول كيفية إدارة الوعاء الذي سيتعين أن تصب فيه الموارد المالية، وليس حول القدرة على دفع الرواتب أو عدم
وحده الله تعالى يعلم إلى أين تمضي الأقطار العربية المبتلاة بالانقلابات والحروب والصراعات الطائفية، وما السودان سوى واحدٌ من هذه الأقطار التي تسير نحو المجهول بكل
عملت بريطانيا عندما احتلت عدن على طرد اليمنيين ومنعتهم من دخول مدينتهم او العيش فيها، وقامت بتوطين وافدين من اثتيات مختلفة ومنحتهم امتيازات كثيرة لإحداث تغيير
النجاح الذي حققته النخبة الشبوانية منذ تشكيلها أواخر العام 2017م، والمظاهر الواضحة لهذا النجاح أمنيا وعسكريا في محافظة شبوة، يجعل من العبث مقارنة النخبة هناك بأي
إن كان الرئيس عبدربه منصور هادي، ومن معه، يملكون رجولة وموقف من التحالف، فعليهم أن يجلسوا على الطاولة ويقولوا ذلك رسمياً للناس، لا بالنواح والعويل عبر
الزيدية السياسية -وهي صيغة حديثة يستعيرها البعض من لبنان وسوريا، حيث يتم الحديث عن المارونية السياسية في لبنان والعلوية السياسية في سوريا- لا يمكن أن توجد
لننظر بعين العقل والمنطق، نحن اليمنيين اليوم بلا دولة بعد أن سقطت بيد الميليشيات الحوثية الإرهابية، أصبحنا مشردين في كل مكان، بلا مأوى ولا حلم ينادينا