¤ عندما تغيب الدولة وتتفرغ للمكايدات السياسية تنسى هموم الشعب وتسعى للحفاظ على الكرسي مهما كان الثمن . تعز محاصرة منذ تسعة اعوام وطرقها مقطعة الأوصال
لا جدال ولا نقاش بأن العالم العربي عاش أفضل أيامه في ظل حكم الأحزاب القومية العربية خلال فترة السبعينات والثمانينات وحتى التسعينات من القرن الماضي ،
¤ كلما قلنا عساها تنجلي ... قالت الأيام هذا المبتدأ أعضاء مجلس الرئاسة مطلوبون للرياض من أجل خارطة السلام وصرف المرتبات ثم بعد أمل كبير نشرناه
لم تكتف أطراف الصراع والخلاف والعداء وتجار الموت والحروب والدماء وأدوات الخراب والدمار والشقاء من العبث بالوطن وسيادته وكرامته ومنجزاته ومن قتل الشعب وإهلاكه وتهجيره وتجويعه
"مصر أُم الدنيا" ، عبارة كانت تحيط بنا في كل مكان، طيلة أيام حياتنا، ترددت على مسامعنا كثيرا ، مرارا وتكرارا ، في كتب المدارس والتاريخ،
جميعنا ضد استمرارية العقوبات ضد السفير أحمد علي عبد الله صالح ولكن فإن مكمن المشكلة في استمرارية العقوبات تكمن في دول الرباعية الدولية ومن خلفها الحكومة
أمام عملية الإبادة الجماعية غير المسبوقة في التاريخ، التي تجري حالياً في قطاع غزة، والتي يحاول بها الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة استئصال سكان هذا القطاع،
يعمل المجتمع الدولي والعديد من الأطراف الاقليمية والمحلية على خلق العديد من التعقيدات أمام السفير أحمد علي عبد الله صالح في المرحلة السياسية الحالية، وذلك مع
أود أن أوجه هذا المقال او الرسالة إليك لإلقاء الضوء على الأحداث الهامة التي تدور في اليمن والعالم، وكذلك للتحدث عن الأدوار التي تلعبها أمريكا في
لقد تجمع الأبطال المجاهدون الشرفاء في قطاع غزة ، وأبدى هؤلاء المقاومون الاشاوس استبسالاً لم يسبق له مثيلاً من أجل تحرير التراب الفلسطيني والمقدسات الدينية ،