الإسلام دين ودولة ولا جدال حول ذلك ، فهو دين يحمل في طياته كل القيم السياسية الفاضلة التي تؤسس لدولة عادلة ومثالية ، ولكن تكمن المشكلة
كانت الدول العربية تمر قبل تاربخ ما يُسمى بالربيع العربي بأفضل مراحلها السياسية والاقتصادية والعسكرية والاجتماعية وفي مختلف مجالات الحياة، وكانت القضية الفلسطينية هي قضيتها الرئيسية
تحل علينا الذكرى السادسة لإنتفاضة ال2 من ديسمبر 2017م التي تعد بمثابة ثورة قادها القائد الزعيم /علي عبدالله صالح - رئيس الجمهورية الأسبق- رئيس المؤتمرالشعبي العام
مساء يوم أمس، تواصلت بمكتب تجاري بعدن لشراء طلبية تجارية خاصة بعملنا . أبلغني مالك المكتب، أن عملية الشحن من دول كثيرة باتت صعبة للغاية إلى
يعد مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP28 حدثًا فريدًا وحاسمًا، حيث يُعقد المؤتمر الثامن والعشرون في مدينة دبي، الإمارات العربية المتحدة ليكون
ان ثورة الثاني من ديسمبر مستمرة ومتوقدة في قلب كل يمني يعشق الحرية والعزة والكرامة ويرفض الاحتلال الحوثي الفارسي لبلاده ولن يستطيع المحتل مهما قمع واستبد
بعد مرور ما يقارب من أربعة أعوام من أعوام الفوضى العبرية التى أجتاحت العديد من الأقطار العربية ومنها جمهوريتنا اليمنية أشعلت قيادة طهران العنصرية جحيم نارها
يطل الثاني من ديسمبر من جديد وتحمل هذه الحادثة في طياتها الذكريات الجارحة ، فمازالت تنقل مشاعر الامال والألم، والتي عصفت بالوطن في 2 ديسمبر 2017م
ان رحيل المستعمر عن الأراضي العربية يعد واحدا من أهم التجارب التحررية التي خاضتها أمتنا العربية على مدى عقود من الزمن، وشكلت الحالة اليمنية في جنوب
في الثاني من ديسمبر 2017م، تلقيت اتصالًا من قناة سكاي نيوز عربية، كان الحوار يدور حول الانتفاضة الكبرى التي تعيشها الحبيبة صنعاء، والمحافظات المحتلة، وعن خطاب