منذ ابرام اتفاقية ستوكهولم التآمرية ، والخوف والرعب والفزع يسيطر على حياة وتحركات قيادات المليشيات الحوثية التي تعلم جيداً بأنه لولا تلك الاتفاقية التي انقذتها من
يعتبر الاكتفاء الذاتي من المنتجات الزراعية خطوة استراتيجية مهمة للأمن الغذائي في اليمن. فمع توفر موارد زراعية غنية مثل البصل والطماطم والبطاطس والفواكه، بالإضافة إلى الثروات
تسعى العصابة الحوثية الكهنوتية إلى استغلال شعارات أخلاقية زائفة لابتزاز المجتمع، وهذا أمر يجب على الجميع أن يكونوا على دراية به. فالحوثيون يدعون إلى العدالة والمساواة
تعتبر مليشيا الحوثي في اليمن واحدة من أخطر الجماعات الإرهابية في المنطقة، حيث تسعى لنشر الفوضى والدمار وتهديد الاستقرار الإقليمي. ومع ذلك، فإن استمرار تعاطي الأمم
في المعاشيق ، الكل أحضر معه "صعاليكه" حينما وجدوا أنفسهم مسؤولين عن هذا البلد الجريح، وبالصدفة، وهي حقيقة أصبح الفاسدون ومزدوجو وظائف النهب والاستيلاء على المال
انخفض سقف حريتنا وحقنا الدستوري بالكلام، وتوقفنا فقط عند التضامن مع المساجين المظلومين المنسيين الذين تم تغييبهم خلف أقبية زنازن معتقلاتكم بدون أي مسوغ قانوني ،لم نعد
منذ بداية الحرب الدائرة في اليمن، استهدفت مليشيا الحوثي الإرهابية العديد من الأهداف السلمية والمدنيين الأبرياء. و من هذه الأهداف هي وقف الحقوق والحريات الأساسية وهو
في إطار المساعي والجهود الحثيثة التى تبذلها المليشات الحوثية لحوثنة أجهزة الدولة وطمس الهوية الوطنية والاجتماعية والتاريخية للشعب اليمني وجمهوريتة العربية والقومية ، تستخدم الأجهزة الأمنية
ظُلمنا نحن أبناء تعز الأحرار كثيراً في حصتنا من المشاريع التنموية المستدامة لسنوات. و الحقيقة ان الحرمان والمعاناة وانعدام مقومات الحياة وسبل العيش بكرامه تفاقمت مع
منذ بداية الحرب الهمجية ومليشيات الموت الحوثية تشن حربها العبثية ضد اليمنيين في مختلف مجالات وجوانب الحياة العامة، مستخدمةً أقذر وسائل وطرق الظلم والاستغلال والنهب والسلب