صارت أغلب شهور السنة مواسم للنكاية التي لا نحسن شيئا مثلها في اليمن. نتفنن في صنع أطنان من السخرية. ونفكر بتصدير نجاحنا الباهر في هذا
علي عبدالله صالح حكم اليمن لثلاثة و ثلاثين سنة فتح خلالها أبواب البلد لجميع الأطياف السياسية المعارضة .. احتضنهم و احتواهم في المؤتمر الشعبي العام ثمانينيات
يبدوا بكل وضوح بأن المتتبع لأوضاع تعز المحررة من الزاوية الأمنية والعسكرية بأن ما تسمى بقوات محور تعز العسكري بقيادة خالد فاضل ومستشاره سالم ( وسط
تحل علينا الذكرى الثالثة لثورة الثاني من ديسمبر الخالدة وهي الثورة التي يجب ان نتعلم منها الوفاء ونستخلص ونستلهم منها الدروس والعضات والعبر فهي ثورة تعلمنا
على أطراف عمران، المحافظة الأقرب الى صنعاء، قتل القشيبي.. القائد العسكري المعروف، وأحد الحواجز العنيدة في طريق صنعاء والسلطة، كان قائدًا عسكريًا لم يتخل عن شرفه
الرجال هم الذين يصنعون التاريخ، وليس العكس، يتجلى ذلك بوضوح في الموضوع الذي أكتب عنه الآن. قبل العام 2017، كان تاريخ الثاني من ديسمبر يوما
طربال وبعض جدران البلوك هو الحد الفاصل على مدى أربعة أعوام بين مليشيا الحوثي ومليشيا الإصلاح التي تقول إنها جيش "وطني" يسعى لتحرير تعز، وكأنما هذا
في مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، كان 'عفاش' أشجع اليمنيين وأصدقهم ! ارتكب خطأ كبيراً بتحالفه مع الإماميين الجدد، لكنه تحمل نتيجة خطأه، وتصدى
* اختار المحتل البريطاني توقيتاً خطيراً لذهابه من عدن: 30 من نوفمبر 1967، وصنعاء حينها مشغولة بحصار فلول الإمامة التي جمعت قواها بعد رحيل الجيش المصري
ثلاث سنوات والمتلفز الحوثي منفرد في صنعاء لم يستطع تقديم نفسه كحل بل إن الناس لا تلوم التحالف إلا لتخاذله فيما يعتقدوه الإطالة بعمر الحوثي.