ذهبت الصباح إلى الكريمي من أجل تحويل مبلغ لزميل في جامعة صنعاء، فأبلغوني بأن رسوم التحويل 54%، فسحبت المبلغ ورجعت البيت. مبلغ الرسوم سيذهب لمالية
في مقابلة له مع قناة الحدث ظهر القيادي الاشتراكي والمستشار السياسي والاعلامي علي الصراري -وان كان وصف نفسه في المقابلة بالمحلل السياسي- بذات العقلية التي كانت
تعلمنا منذ الصغر أن الأم مدرسة وأخبرونا أن وراء كل رجل عظيم امرأة، ولكن لم يعلمونا بما يكفي أن الحرية امرأه، وأن الكرامة امرأة، وأن الوطن
نعرف ويعرف كل اليمنيين ، كما يعرف كل مهتم ومتابع لمجريات الأحداث في اليمن أن عصابة الحوثي الإجرامية المأجورة لحوزات إيران تحتمي - في الساحل الغربي
( قطع الراس ولا قطع المعاش ) مثل شعبي قضية مرتبات الموظفين اليمنيين هزت العالم ، لأنه لايوجد شعب في تاريخ الدولة قديما وحديثا يعيش سنوات
#رجل_تشتاقه_اليمن لا تدرك قيمة الشيء الا بفقدانه . والشعب اليمني لم يدرك قيمة الرئيس الزعيم علي عبدالله صالح الا حينما فقده . ذات يوم حينما
■ إننا اليوم أمام مفارقة مروعة، ففي الوقت الذي نلح فيه على النظر في قضية أسرانا الذين ترتهنهم العصابة الحوثية الخؤونة الإرهابية، فإن أفراداً وجماعات محسوبة
رحل عن دنيانا الصديق العزيز محمد محمد شعبين الحلواني. أكبر مني قليلاً في العمر.. لم نتزامل في الدرس فربما تردد لفترة قصيرة على درس شيخنا الجليل
الحالة الأمنية في تعز تمام التمام، وكل العصاة تحت السيطرة، بدليل أن قيادة المحور العسكري تصدر في كل أسبوع قائمة بأسماء المطلوبين أمنياً، فيخيل للناس أنها
كلما شرعت بالكتابة حول هذا الموضوع، أُطلق تنهيدة ثم أتوقف، فالحديث ذو شجون، والجانب الأكثر إيلاماً فيه هو المتعلق بنا نحن، وليس بالحوثي أو بالإمامة.