أذناب إيران الكهنة يعيشون حالة رعب من التطورات والأحداث التي تشهدها اليمن.. خلايا المليشيات الإرهابية الحوثية المأجورة تتساقط في مأرب والساحل، وأبطال اليمن يلاحقون جواسيس الإجرام
يهج أزواج من بيوتهم بسبب أزواجهم، وهناك أزواج هجوا من مدنهم، ومن أوطانهم أيضاً، وهذا ما لا تقدر عليه إلا موهوبات، قد يكن ظالمات ومظلومات في
يا شهر ديسمبر على العهد باقي وقل لصنعا الغالية ما نسيناش أنا على عهدي وباقي رفاقي ومن يخون العهد منا فلا عاش
منذ قديم الزمان لم تتلقَ الأنثى الاهتمام والتربية والتعليم والتدريب كنظيرها الذكر، خاصة في مجتمعنا العربي؛ فليس هناك أي دليل علمي يثبت أن المرأة أقل من
ألوان اللوحة السياسية الراهنة في البلاد تبدو قاتمة جداً، والسماء تبدو مكفهرة لا تسمح للشمس بإيصال أشعتها ودفئها للناس أبناء وبنات الوطن المستباح، كما وكأن ليس
في مشهد مؤثر لأطفال يرتدون الزي اليمني ويتغنون بلهجة يمنية خالصة طالعتنا قناة "طه" الشيعية للأطفال بأنشودة تتحدث عن مآثر الحسين وأمجاد كربلاء الحزينة. الشيء
تذهب إيران نحو المفاوضات من أجل سلاحها النووي الذي تريد امتلاكه، لكن ذهابها ليس إلا البحث عن امتلاك للوقت لصنع المزيد من الخراب والدمار في بلداننا،
الرئيس علي عبدالله صالح رفع الدولار إلى 214 ريالاً خلال 33 عاماً تخللتها حروب وكوارث طبيعية وبشرية زلزلال وحروب وحصار وأزمات و... الخ. وجاء هادي
هناك صراع كبير في العاصمة الأمريكية، عشرات المنظمات تخوض كفاحاً لتعطيل القرار الأمريكي بإدراج الذراع الإيرانية في اليمن في قائمة الإرهاب. التأكيدات أن وزير الخارجية
مع بدء تنفيذ اتفاق الرياض "الشق العسكري"، ومع بدء التفاؤل بتشكيل الحكومة الجديدة، وجد الإخوان أن الأمور قد تذهب في اتجاه لا يصب في صالحهم، وأن