الطريقة التي يدار بها ملف التفاوض حول طرقات تعز، تكرس الحوثيين كقوة منتصرة وقاهرة وتقدم تعز التي يسيطر عليها الإخوان كطرف لا حول له ولا قوة
كنت، ولعلي لا أزال، مولعًا بفكرة العدالة. لم تنجح مذابح الشموليات والشعبويات التي قدمت تطبيقًا دمويًّا للعدالة، ولا بشاعات البوليس السري خلف الستار الحديدي في هز
مجلس نواب صنعاء صيروه مجلسا لتشريع زيادة الجبايات والضرائب تحت عنوان الإصلاحات الضريبية ورفع الإيرادات: توصية المجلس: "على مصلحة الضرائب الاستمرار في الإصلاحات الضريبية الكفيله برفع
من خلال جلسات ولقاءات وجدول أعمال الهدنة الأممية الحالية، يتضح لنا مدى الإعداد والترتيب الأممي لهذه الهدنة ومدى الإمكانيات والاستعدادات المبذولة لإطالة أمدها لأكبر وقت ممكن.
حين نتحدث عن منافذ تعز ونناقش بعض المقترحات حتى وان كانت تتعارض مع قناعاتنا فهذا لايعني قبولنا بمنفذ الزيلعي أو غراب أو غيرهما من المنافذ التي
من خلال العديد من الممارسات والتصرفات التى يقوم بها بعض أفراد الجيش والأمن التابعين لمحور تعز وخاصة أولئك القادمين من خارج المؤسسة الأمنية والعسكرية نشاهد مستوى
لم نكن نتخيل أن نشاهد يوماً الطرقات بين المحافظات والمناطق اليمنية مغلقة وموصدة في وجوه أبناء اليمن ، ولم نكن نتخيل ان نشاهد يوماً مدينة يمنية
ما الفرق بين التجارة بالدين والقهر باسم الدين؟ أولا: التجارة بالدين يعني اعتبار العقائد أموال تشتري بها أي مصلحة، فلو كنت كارها للموسيقى مثلا وترى من
تدشين الخيبات هي الاقرب للتعبير عن الفشل من تصحيح الاختبارات . حالة افلاس مابعدها جسدها مدشنو الانجاز العظيم في تعز للبدء بجني ثمار سنوات من الغش
الرواتب والمدرهه.. الحوثي ابتز العالم بموضوع المرتبات مع أنه يفترض- أن يتحمل المسؤولية والأضرار الناتجة عن فرض سلطته بالقوة- وصبر الناس عليه ، والمنطقي انه المعني