رغم الإمكانيات الاقتصادية المحدودة والشحيحة ورغم تدني الدخل القومي اليمني، بسبب محدودية الموارد الاقتصادية، إلا أن القيادة الوطنية لحزب المؤتمر خلال فترة حكمها لليمن، انطلاقاً من
تعد المدرسة بالنسبة للطلاب هي البيت الثاني لهم؛ حيث يقضون أغلب أوقاتهم فيها لكي يتعلموا ويستفيدوا من المعلومات التي يقرؤونها في كافة المجالات المختلفة، وتعلم العديد
في البداية خدعوا الناس بالتظاهر بالعزوف عن المال والسلطة، واستطاعوا اجتذاب إعجاب ورضى الكثيرين بدعاوى النزاهة ومحاربة الفساد والثورة للشعب ضد النظام والدولة بسبب جرعة سعرية
في جلسة مجلس الأمن الإثنين الماضي، حول اليمن تم الحديث عن مسارات متعددة لإيجاد حل توافقي. وأجمع الفرقاء الدوليون على تمديد الهدنة في اليمن التي
الحرائق التي التهمت كثيراً من الغابات والمساحات الخضراء في العالم ليست كلها، بل ربما جلّها، بسبب التغيير المناخي بفعل استهلاك الطاقة. الأمر الذي أثر على طبقة
إن تعزيز وتفعيل العمل القومي العربي كان ولا يزال وسيظل من أولويات حزب المؤتمر ، فخلال فترة حكمه تطورت علاقات اليمن مع جميع الأقطار العربية في
هناك ثنائيات عديدة تبدو مترابطة في حياتنا اليومية، وبها تستقيم الأمور ويلزمنا أن نتكئ عليها لتحقيق غايات عديدة تنعكس على المجتمع ككل. منذ عدة، أيام شاركت
في مثل الوقت ومن عام لآخر يتزايد الطلب على كتب المناهج الدراسية في مختلف المستويات الدراسية، وتتحول الشوارع والأرصفة والميادين الأكبر والأهم في العاصمة صنعاء إلى
الحداثة ليست مشروعًا للنخبة أو للأثرياء، بل هي بالأساس تنوير العامّة وتحديث الفقراء. ومن الخطأ الفادح اعتبار الحداثة فكرًا علويًا لا يناسب جموع البسطاء والمحتاجين، أو
يظن البعض بأننا نقف في هذه المرحلة مع حزب المؤتمر بدوافع مصلحية ومادية، وهذا الظن ليس في محله، خصوصاً في هذا التوقيت بالذات، كون حزب المؤتمر