تلويح واشنطن بعزل الحوثيين حال فضلوا الخيار العسكري موقف دولي متقدم ويحمل مؤشرا حقيقيا باتجاه إكتمال الرغبة الدولية لإنهاء القتال باليمن . في تقديري أن تطابق
3 طفلات شقيقات (أكبرهن في الثامنة) تعرضن للانتهاك الجنسي من قبل أصدقاء زوجة أبيهن! الجريمة مر عليها سنة تقريبا، والطفلات موجودات في دار معنية بحماية الأطفال
أنا على ثقة بأن الكثير من القراء والمتابعين سوف يتفاجأون بما سوف يقرأون في هذه السطور عن النظام الإيراني. وهذا الأمر طبيعي، فأنا قد تفاجأت بذلك،
في لقاء خاص للمبعوث الأمريكي السيد ليندر كينج ، بين بوضوح المعادلات اليمنية المطلوبة، كي يستفيد الشعب اليمني من الهدن،وعلى النحو الآتي: أولا خفض التصعيد مقابل
استخدام لفظ الجلالة في الواقع من أكثر الأمور اللي تعلم الاحتيال باسم "الله"! وعندي بعض الأمثلة المعتادة على النحو التالي: – سائق دبّاب كاتب عرض الزجاج
بعد ما يقرب من ثمانية أعوام من المعاناة والهلاك والتنكيل والعذاب المتواصل الذي عاشه ويعيشه الشعب اليمني، بدأت أشك بأننا لم لم نعد على قيد الحياة
من المعلوم بأن هناك عددا من المؤشرات يمكن من خلالها قياس التقدم الحضاري للأمم والشعوب. ومن أهم تلك المؤشرات القيم الأخلاقية، ثم يأتي العلم والمعرفة، فالاقتصاد
منذ ثمانية أعوام، وخصوصا مع تدشين ما يسمى الربيع العربي باليمن في عام 2011، وصلت اليمن إلى أزمة سياسية خطيرة. تعددت هذه الظروف لتكون لها أبعاد
12 عاماً منذ اندلاع الحرب في سوريا ومع كل ما كانت تمتلكه الدولة السورية من بنية تحتية (علمية وأكاديمية) مدعمة بالمعامل والورش في الجانب العسكري، ومع
يمكن للباحث السياسي التعرف على نوعية النظام السياسي عن طريق دراسته لكيفية استخدام النظام لفائض القوة الذي يمتلك. فالأنظمة التي تستخدم فائض القوة لديها استخدام سلبي