من يبحث في الفكر السياسي العربي، سوف يندهش من هول الجهود الحثيثة للأنظمة الحاكمة في العالم العربي عبر تاريخها الطويل لتجذير وترسيخ ثقافة العبودية في أوساط
قال لي مواطن يمني عاد لتوه صباح اليوم من القاهرة :" اكتشفنا ونحن نفترش رصيف مطار القاهرة اننا بلاحكومة ياصديقي.. قلت له :" اما نحن والله
هو أكثر مرض شائع يصيب عامة الناس إلا أنه أسهل وأبسط مرض حيث أنه أسرع مرض يرجع للطبيعي بعد السيطره على الأسباب. الأسباب تكوّن ما
كما يعرف الجميع بأن مهنة الكهانة الدينية قديمة قِدم الوجود الإنساني على هذا الكوكب ، والعاملين في هذا المجال يسخرون وقتهم وجهدهم في خدمة الآلهة على
يعاني كثيرون من نزيف اللثة الذي يحدث نتيجة وجود الالتهاب الشديد، تكوّن طبقات صلبة من الجير بين التحام الأسنان باللثة، ويزداد هذا النزيف في رمضان خلال
من المعلوم بأن البحوث والدراسات العلمية والمعرفية تتوقف نتائجها على مقدماتها وفرضياتها، فإذا كانت صحيحة كانت نتائجها صحيحة والعكس صحيح، وكذلك الحال في عالم السلطة والحكم
لا تهينونا أكثر يا شرعيتنا الموقرة.. فما حدث وما تلاه من أحدث يوجع القلب ويدميه ويجعل الأحرار يتكبدون الحسرة لما وصل إليه حال البلد من امتهان
أصيب الشارع اليمني بصدمة نتيحة الزيارة المفاجئة التي قام بها وزير الخارجية أحمد بن مبارك إلى إثيوبيا، والتي لم يجنِ منها اليمن أي مصالح، بل تسببت
سأل القاضي قاتل الرئيس المصري السابق أنور السادات: "قتلت السادات ليه؟ قال له: "لأنه علماني" فرد القاضي: ويعني إيه علماني؟ فقال القاتل: "معرفش"!
يبدو أن القوى الدولية الفاعلة في الأزمة اليمنية قد حققت مبتغاها بشكل كبير ، بعد أن نجحت في إطالة أمد هذه الأزمة لإستنزاف الأطراف المحلية والإقليمية