هناك تحشيد عسكري للمليشيا الحوثية الإرهابية في صنعاء تحت مسمى "التعبئة العامة لنصرة القضية الفلسطينية". هذا التحشيد مشابه لتحشيد عام 2014م، تحت مُسمى إسقاط الجرعة، والهدف
تمضي الأيام والسنوات بسرعة مذهلة، وقد وصلنا الآن إلى نهاية عام 2023، هذا العام الذي كان حافلاً بالتحولات والتطورات المذهلة في مختلف جوانب الحياة، سواءً في
ﺗﻨﺴﺎﺏ من بين أصابعنا السنوات، تمامًا ﻛﻤﺎ ﻳﻨﺴﻞ ﺍﻟﻨﺪﻯ ﻣﻦ ﻭﺟﻨﺎﺕ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ .. ﺗﺠﻠﺪﻧﺎ ﺑﺴﻴﺎﻁها، تسألنا ﻓﻲ نهاية ﺍﻟﻤﻄﺎﻑ ، هل أورقت أحلامنا والأمنيات، أم مكثنا
تعرفين .. ياكرة القدم أننا من وسط ركام بلد مطحون بالهموم .. ومن خلال هيبتك وجلالك ، وحضورك ، نحاول فتح باب للنور والفرحة لشعب مكلوم
مما لا شك فيه، أنه ليس هناك من يجيد ممارسة أساليب الانتهازية أسوأ من الجماعات الدينية المتطرفة، كما هو الحال بالنسبة لجماعة الحوثية. فمنذ أعلنت عصابة
نودع عاما كان اجمل ما فيه هو ستر الله ورضاه ....كان عاما مليء بالاحداث والصعوبات احيانا ومليء احيانا أخري بالخيبات وانكسار القلب وحنين متدفق الي ماضي
تعتبر النساء عنصرًا حاسمًا في تعزيز السلام والأمان في المجتمعات. فعلى مر العصور، لعبت المرأة دورًا بارزًا في إحداث التغيير وتعزيز الحوار والتفاهم بين الثقافات والمجتمعات
تتعامل حكومة الشرعية في المنفي و من يمثلها بالداخل والمتمثل بسلطة مأرب بحالة استعلاء مع مطالب أبناء قبيلة عبيدة النشاما ومن معهم من قبائل مأرب الآحرار
من حظك " الناصع " يا وزير الشباب أن يأتي زمنك في مرحلة من تشظي الإعلام الرياضي بين جمعية في صنعاء واتحاد في عدن ، ولن
حماية القيم والحقوق والحريات الإنسانية والدفاع عنها والمحافظة عليها هي من الأمور المسلم بها والمجمع حولها في مختلف الديانات السماوية والأرضية ، فمن غير المعقول أن