التساؤلات كثيرة حول ما هي الخطوة التالية في الصراع الجاري في الشرق الأوسط بين إيران وأذرعها من جهة وأمريكا واسرائيل وحلفائها من جهة أخرى؟ وهنا يتحول
تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة مقياساً مهماً ، يمكن من خلاله قياس المستوى الفكري والعلمي والثقافي لأي مجتمع أو شعب أو أمة ، وذلك من خلال
خلال الأشهر الستة الأخيرة التي شهدت حرب إبادة إسرائيلية متعمدة ضد الفلسطينيين من سكان قطاع غزة، لا يكاد يخلو أسبوع من قراءة أو سماع تقارير إعلامية،
لا شك أن العنصرية والسلالية هما عقدتان تعيقان النهوض والتقدم في اليمن، فهما يثيران الفتن والانقسامات بين الشعب الواحد، ويزرعان بذور الكراهية والتفرقة بين أفراد المجتمع.
عندما يتحول الصراع السياسي الى صراع ديني فهناك تكمن كارثة التفخيخ للمستقبل وديمومية الصراعات دون نهاية.. ففي هذا المقال صورتين لصلاة العيد: الصورة الاولى لمصلى العيد
ترقب العالم أسبوعين ما يسمى الضربة الإيرانية على المصالح الإسرائيلية، وتوقفت الرحلات الجوية، وتعطلت حركة الملاحة في كثير من الدول المجاورة للكيان الصهيوني. كل ذلك كان
العنصرية والطائفية من الظواهر السلبية التي تعيق تقدم المجتمعات وتثبط نموها، وتعد من أكبر العوامل التي تثير الانقسام والتفرقة بين الأفراد وتسهم في زيادة الصراعات والتوترات
لقد نجح رئيس مجلس الوزراء الصهيوني النتن ياهو عبر تلك المسرحية الهزلية والتي من خلالها استطاع أن يفرق المظاهرات التي كان لها تجمعات ضد رئيس الوزراء
بهجومها الاستعراضي والدعائي قدمت ايران لإسرائيل و نتنياهو خدمة كبرى، إذ أظهرت الدولة العبرية بمظهر الضحية المعتدى عليها، واستخدمها الاعلام الغربي لصرف الأنظار عن جرائم الابادة
لم يحدث من قبل أن حصل التندر في وسائل التواصل الاجتماعي على أي حرب بهذه الصورة مثل التي عليها إيران واسرائيل اليوم، فقد تصدرت أخبار العملية