تعز الله كم أحبك يا فاتنتي، أتأمل ملامحك ويقودني الحنين الي أحضانك ،أتأملك في الطبيعة وتشع من ذاكرتي العاطفية رائحتك الفريدة. عرفت مدنًا غيرك يا تعز،
لعله الأشد إيلامًا ووقعًا على الدول الغربية التي باتت تابعة للمواقف الاسرائيلية ، موقف روسيا الواضح في الأمم المتحدة ، المندد بالسياسات والمواقف الامريكية والغربية عمومًا
سؤال يتبادر إلى ذهن كل يمني يعاني من ويلات الحرب والمجاعة والتشرد، هل ما زال التحالف العربي يؤمن بفرصة السلام مع مليشيا الحوثي؟ المتسبب الرئيسي في
لا تظن أن هذا البلد قد نسي تأريخه وأمجاده العريقه بمجرد أن غبّرته الأيام، ولا يمكن للعالم أن يصاب بالزهايمر بين ليلة وضحاها غير آبهة بقيمة
¤ الى متى تظل مليشيا الحوثي هي المتحكمة بمسار المفاوضات والمشاورات فكلما شعرت المليشيا بأنها محصورة في الزاوية اطلقت لخرافها العنان للاعلان عن استئناف المشاورات ثم
أكثر من خمسة أعوام مرت من زمن اللاحرب واللاسلم ومن عمر الشعب اليمني دون جدوى ودون إحراز أي تقدم يذكر في قضيته الماساوية لتصبح هذه السنوات
من المعلوم بأن تطوير المنظومة التعليمية والثقافية وتبني الخطاب السياسي المدني والسلمي ، في مجتمعٍ ما يساهم بشكل إيجابي في نمو بيئة مدنية وسلمية وحضارية ،
مصدر دبلوماسي تركي قال إن إيران أبلغت أميركا مسبقا بالضربة عبر تركيا، وإسرائيل كانت على دراية بتوقيت الضربة الإيرانية. مصدر أمريكي لCBS قال إن إيران أبلغتنا
يحاول اليمنيون القاطنون في المناطق المحتلة من قبل مليشيا الحوثيين الانقلابية، التخفيف ما استطاعوا من ربقة وصعوبة العيش تحت سلطة هذه العصابة المتمردة والجابية، التي لم
كلما أرادت عصابة الحوثي ، سلطة الأمر الواقع في صنعاء، أن تمرر شيئًا "دُبر بليل" تريد فعله أو تغطيته أطلقت العنان "لدواشينها" لبدء "الحملة"، إما لتمهيد