لم تكن تجربة الرئيس الشهيد علي عبد الله صالح السياسية وليدة لحظة ما، بل كانت نتاج لتجارب عديدة استطاع صالح أن يبلورها بالصورة التي كانت عليه
لطالما كنت أستغرب من جرأة الحوثيين على الكذب والافتراء دون خجل.. كنت أستغرب لماذا يقذفون اليمنيين بأقبح الألفاظ ويصفونهم بالزناة واللصوص وغيرها من الأوصاف القذرة لمجرد
في بلادي الحبيبة المدججة بالكثير من الإعلاميين، شبه محللين أو صحافيبن أو لا أدري ما مهنتهم أساسا، يظهرون كل يوم لتحليل عن الأوضاع التي تمر بها
في حياتنا اليومية، نواجه خيارين رئيسيين يؤثران بشكل كبير على نمونا وتطورنا. الخيار الأول هو التركيز على زلات الآخرين ونقصهم، بينما الخيار الثاني هو الاهتمام بنقصنا
رحمك الله باعداد الموظفين والاشهر والرواتب، والعلاوات والبدلات والاكراميات والاضافي والمكافئات والحوافز، ودعم اسعار السلع الضرورية، واعفاءات الجمارك ورسوم المعاملات والضرائب، وتشجيع المستثمر والتاجر، والتخفيف على
بداية يجب التنويه، بأن لا سلطة قرار نقدي من أي جهة كانت، على البنك المركزي، بمن فيها مؤسسة رئاسة الجمهورية والحكومة، وفق قانون انشاء البنك المركزي
بالرغم مما تميزت به عملية اختبارات الثانويه العامة بمدينة تعز من مميزات وفي مقدمتها الحد من ظاهرة الغش والحد من ظاهرة الاحتشاد والتجمهر أمام بوابات وأسوار
بعد انقطاع دام 13 عاماً، وصلت قريتي المحاذية لمدينة التربة بمحافظة تعز اليمنية، "256كم جنوبي صنعاء العاصمة"، بعد مشقة الطريق الوعر في أجزاء منه.. وفي اليوم
نعيش اليوم تاريخ 17 يوليو، ذكرى ولاية الزعيم الشهيد الرئيس الاسبق على عبدالله صالح كرم الله وجهه وطيب الله ثراه واسكنه فسيح جناته. في هذا اليوم
ثلاثة عقود حكم فيها علي عبد الله صالح اليمن التي كانت في غاية الصعوبه والتعقيد الجغرافي والمناطقي والقبلي والتنموي والفكري ٣٤ عاماً حاكماً بشموخ جبال اليمن