الارتياح الغريب الذي أبداه البعض لمنع استكمال تحرير الحديدة يومها وإلى اليوم بزعم "حتى لا تكون للعفاشيين".. هو كالارتياح الغريب الذي يبديه البعض لانتكاسة نهم والخطر
لا تلوموا العربية ليش تصدم المارة في الشارع ولكن لوموا من يدف العربية ويتحكم بمسارها.. فهو المسؤول عن ذلك. وبالمقابل لا تحاسبوا غدر وغزوان بل حاسبوا
تاريخ حزب الإصلاح وجماعة الإخوان هو تاريخ الروايات الكاذبة تاريخياً بامتياز منذ نشأتها إلى اليوم. ولعل باحثاً بحجم الدكتور رفعت السعيد قد توصل باكراً وبعد نبش
بعد انقطاعٍ عنكم هأنذا أعود لكم بقصةٍ نقشتها على جدران قلبي عن الفاتنة المخا، وعن حبها الكبير لتعز، وعن جذورها المتمسكات بعبق الانتماء، وعنفوان العاصمة التاريخية
شن الحوثي هجومه، وأشعل جبهة نهم، وسيطر على أجزاء واسعة منها، وبدلاً من الخوض في مواجهته وتوجيه البنادق نحوه، والبحث في الأسباب الحقيقية التي جعلت الشرعية
خلال الأيام الماضية كثرت في محافظة الحديدة حالات إتلاف المعونات الغذائية التابعة للمنظمات الدولية، إما لتلفها أو انتهاء صلاحيتها. يقول بعض موظفي تلك المنظمات إن سبب
■ لا يمكن فصل التصعيد الحوثي الأخير في الجبهات الشرقية الشمالية اليمنبية عن سياق الصراع الإقليمي ما بين المحورين العربي والإيراني. ومن الواضح أن
انتصارات الحوثي الإمامي الضيئل علينا وعلى الجمهورية اليمنية منذ أول رصاصة أطلقها على قلوبنا وقلب الجمهورية لم تكن ثمرة ذكائه ولا ثمرة صلابته ولا
هناك لصوص وهناك الكريمي.. الكريمي لوحده كفة لصوصية مقابل كفة اللصوص جميعهم.. الكريمي هو اللعنة الثالثة الى جانب الحوثي والشرعية ويتكامل معهما. رسوم الحوالات الداخلية تكسر
الأخ محمد علي الحوثي.. شفتك تسوق السيكل في الشارع العام زي عبد الحليم حافظ ورجلك مطروحه فوق البيدل مثل أي سواق عظيم