قرأنا اليوم كلام السيد حسين حمود العزي، نائب وزير خارجية حكومة صنعاء، الذي علقه على تغريدة غردها العميد طارق محمد عبد الله صالح، مساء أمس، حول
كشف العميد طارق صالح في تغريدة أمس أن الحوثيين ساوموه على إطلاق ابنه وأخيه (محمد و عفاش ) مقابل اعتزال قتالهم ، وأكد هذا الكلام تعليق
الخطوة التي أقدمت عليها الولايات المتحدة الأمريكية مؤخراً، بتصنيف جماعة الحوثي، جماعة إرهابية، دليل على أن سلوك هذه الجماعة لم يعد مقبولاً في أي مجتمع، خاصة
لكل داء دواء يستطب به، إلا الحماقة أعيت من يداويها، بيت شعري من تراثنا العربي الخالد، يصف حالة العجز لكل من يحاول مداواة الحماقة بكل أشكالها
تنظيم الحوثي أصبح خطراً ليس على المواطنين البسطاء الذين يبطش وينكّل بهم وحسب، بل حتى على أولئك الذين ربطوا مصالحهم به، كل تاجر حوثي هو إرهابي
مرةً صرح جيرالد فايرستاين، السفير الأمريكي الأسبق في اليمن، أن واشنطن تعتبر "الشعار" الحوثي مجرد "مزحة سخيفة". أمريكا بالفعل لم تأخذ شعار "الموت" بجدية. لكنها
الحوثي يستمد قوته من الدعم والمنظمات والمساعدات وطيران داخل وطيران خارج، وتهريب اسلحه وصواريخ ضرب فيها كل المحافظات آخرها مطار عدن! جبهات الحوثي عايشه على
لا ندري لماذا يصر الإصلاحيون على التلفيق والتدليس في قضية مضى عليها قرابة عقد من الزمن، الصواب أن تترك للتاريخ والمؤرخين، ولا ينبغي أن تضحى مجالاً
يقتضي قرار تصنيف الحوثيين جماعة إرهابية العمل على إعادة تأهيل البنية التحتية في مدينة عدن من موانئ ومطار وطرقات وخدمات، وكذا تأهيل موانئ ومطارات المناطق المحررة
رغم مرور ست سنوات على انقلاب المليشيات الحوثية، الذراع الإيرانية في اليمن، وانطلاق عاصفة الحزم من قبل التحالف العربي ضد ذلك الانقلاب المدعوم إيرانياً، إلا أن