خضعت قيادة الشرعية في بداية هذا الشهر لعملية تغير ناجحة وهو ما إعاد الشرعية الي موقعها الطبيعي والقانوني وما مكنها من ممارسة مهامها وتأدية واجبها على
هل تنتظرون من العربيد "عبدالملك الحوثي" وعصابته الإجرامية من مرتزقة أحقر نظام عرفته البشرية (نظام إيران) أن يفتح معابر تعز.. معابر تعز لن يفتحها إلا الزعيم
للأسف الشديد، في ظل الظروف القائمة اليوم في المشهد السياسي والعسكري اليمني، تتضاءل فرص تحقيق السلام يوماً بعد آخر، وأي مبادرات أو مساعٍ للسلام تذهب أدراج
يتأسس الخطاب الطائفي/المناطقي على "احتكار المظلومية". فلا مظلوم من وجهة نظره إلا هو، ولا أحد عاني من الفقر والحروب والتهميش والقمع إلا طائفته. أما كل الناس
شهر أبريل (نيسان) هو شهر الأعياد ومن معانيه الربيع والزهور والسنابل، ويطلق اسماً على الإناث اللواتي يتّسمن بالحيوية وحب الحياة. وفي إقليم الاحواز مفردة نيسان مرادفة
إلى جانب القوة الصلبة في الجبهات، تصطدم عصابة الحوثي بحاجز نفسي يفصل بينها وبين الناس الموجودين في المناطق الخاضعة لسيطرتها.. تعرف السلالة تنامي كراهية الناس لها
عشت عزيزاً كريماً شجاعاً وفياً أكاديمياً متواضعاً، ومت عزيزاً كريماً شامخاً وفياً صارعت المرض وقاومته حتى آخر لحظة في حياتك وجاءنا خبر وفاتك كالصاعقة على رؤوسنا
لم تتمكن إيران من تحقيق توسعها وهيمنتها على بعض الدول العربية إلا من خلال خيانة أبناء تلك الدول لأوطانهم! و«الخميني» في مقر لجوئه في «باريس» قبل
مرّ حكيم ذات يوم على غراب يقف إلى جوار عصفور، فتساءل بينه وبين نفسه حائراً عمّا يجمع بينهما في مكانهما على الأرض؟! وقد بدا له أن
سلّط مؤتمر الحوار الوطني اليمني فى الرياض مؤخراً (29 مارس – 7 أبريل 2022) الضوء على جوهر المعضلة اليمنية المركبة الأبعاد والمتعددة الأزمات، حينما أشار بوضوح