ليس كالإنسان اليمني أحد في البشر بما يعانيه ليس من جوع وتشريد وعدم أمان وحسب، وإنما حتى في الرؤية والإنصات إلى آثار ونتائج تلك المعاناة، التي
كثُر الجدل والحديث عن الخبر المزعوم والمتداول والذي مفاده، أن منتخب الناشئين سوف يجري مباراة ودية مع منتخب الشباب، وكونها تكهنات واجتهادات شخصية لم يذكر موعد
في بداية الأزمة اليمنية كان بإمكان المجتمع الدولي أن يساهم بشكل فاعل في تهدئة الأوضاع واقتراح وفرض الحلول السلمية.. لكن وللأسف الشديد حدث العكس، فقد ساهم
السلالي طه المتوكل الحشوش، هو خطيب جامع الحشوش. سلالي عقائدي أبو أسد، متطرف زيدي، من قلب الرسية العنصرية. وخلال سنوات ما قبل سقوط الدولة وصعود الهاشمية،
يمكن تعريف المحسوبية التي تعرف أيضًا بمصطلح الواسطة على أنها تفضيل شخص من بين عدة أفراد وضمه لمجموعة ما لمجرد أنه صديق، أو قريب، وليس لأنه
دربها، ليس مفروشًا برحيق العطر وظلال الياسمين.. طريقها، ليس مزخرفًا بعقود الجوري .. نهارها، لا يفوح منه طيب الحياة وبهرجها، وليلها، لا تكلله الأهازيج ولا تؤنسه
لا شك أن المسؤولية تكليف لا تشريف ، و أن من الواجب الوطني والأخلاقي أن يقوم المسؤول بواجبه على أكمل وجه ليحقق انجازات نوعية للمواطنين لا
لم تستطع المليشيات الحوثية أن تطيل إخفاء أهدافها ومخططاتها الطائفية والعنصرية طويلاً، أو تستمر بعملية التستر بالوطنية والادعاء بالدفاع عن النظام والجمهورية إلى حين الانتهاء من
في التاسع عشر من أغسطس من كل عام، نحتفل باليوم العالمي للشباب، وهو مناسبة تجسد أهمية دور الشباب في صناعة المستقبل وتحقيق التغيير الإيجابي في المجتمعات.
انتشرت عمليات الاستغلال والتهديد والابتزاز الإلكتروني للنساء والفتيات في العديد من المحافظات اليمنية بشكل كبير ومخيف. وبالرغم منلعمليات المتداولة أو التى تُنشر في مواقع التواصل الاجتماعي