منذ أن تحررت مدينة عدن من المليشيات الحوثية التابعة لإيراني والحياة تعود إلى مدينة عدن تدريجياً. وبالرغم من الأخطاء والاخفاق والانفلات والفساد الذي رافق قيادات الدولة
تربية أبناءكم وتنشئتهم ليست مسئوليتكم إنها مسئولية أعلام الهدى ودوركم كأباء يتوقف عند حدود تعليم الأبناء مبدأ الولاء وحثهم على طاعة السيد العلم والدفع بهم إلى
ما يجهله الكثيرون أن سك فرع البنك المركزي بصنعاء لعملة مزورة قانونيًا، وطرحها للتداول على أنها فئة 100ريال معدنية، كان بكمية محددة جدا، ولغرض ابتزاز الشرعية
يعاني الشعب في المحافظات اليمنية من آثار منخفض الهدير بواقع مؤلم وإمكانيات محدودة، حيث أدى هذا المنخفض إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشها السكان بسبب
تعز الله كم أحبك يا فاتنتي، أتأمل ملامحك ويقودني الحنين الي أحضانك ،أتأملك في الطبيعة وتشع من ذاكرتي العاطفية رائحتك الفريدة. عرفت مدنًا غيرك يا تعز،
لعله الأشد إيلامًا ووقعًا على الدول الغربية التي باتت تابعة للمواقف الاسرائيلية ، موقف روسيا الواضح في الأمم المتحدة ، المندد بالسياسات والمواقف الامريكية والغربية عمومًا
سؤال يتبادر إلى ذهن كل يمني يعاني من ويلات الحرب والمجاعة والتشرد، هل ما زال التحالف العربي يؤمن بفرصة السلام مع مليشيا الحوثي؟ المتسبب الرئيسي في
لا تظن أن هذا البلد قد نسي تأريخه وأمجاده العريقه بمجرد أن غبّرته الأيام، ولا يمكن للعالم أن يصاب بالزهايمر بين ليلة وضحاها غير آبهة بقيمة
¤ الى متى تظل مليشيا الحوثي هي المتحكمة بمسار المفاوضات والمشاورات فكلما شعرت المليشيا بأنها محصورة في الزاوية اطلقت لخرافها العنان للاعلان عن استئناف المشاورات ثم
أكثر من خمسة أعوام مرت من زمن اللاحرب واللاسلم ومن عمر الشعب اليمني دون جدوى ودون إحراز أي تقدم يذكر في قضيته الماساوية لتصبح هذه السنوات