تمتلك قيادة السلطة المحلية بمحافظة تعز قدرات هائلة وإمكانيات ضخمة وفائقة وأساليب رهيبة ومذهلة في خلق وإيجاد منابع ومصادر رزقها ومكاسبها الغير مشروعة. فما بين كل
بعد كل ما يحدث من شتات وفوضى في البلاد، بالنسبة لي لقد غسلت يدي منهم ولم أعد أثق في أحد، ولم أعد أصدق أي حرف لهم..
بالعقل والوعي والعلم والثقافة تجاوزت كل الأمم والشعوب خلافاتها وصراعاتها الدينية والمذهبية والطائفية ، وانتقلت لمراحل جديدة في حياتها وعلاقاتها وتفاعلاتها وحاضرها ، حافلة بالإيجابية والتطور
لم يكن الرئيس علي عبدالله صالح ديكتاتوريا أو حاكما مستبداً أو شبحاً مخيفاً يخشاه اليمنيين ويشعرون بعيونه تراقبهم وآذانه تتنصت عليهم في الشوارع ومراكز العمل واللقاءات
ما لفرقاء السياسة في اليمن “بَرَدُوا”..؟”.. مالهم وضعوا أحلام الشعب اليمني في “فريزر” ثلاجة مركزية متهالكة في صيف لهَّاب..؟ لم نعد نسمع لقضية اليمن الكبرى حركة
من محمد الشهاري إلى عبد الرحمن المؤيد إلى محمد الجرموزي ، وليس انتهاءّ بخالد العراسي.. تلك الأسماء وغيرها التي تصدرت المشهد بالتطبيل لعصابة الحوثي الإرهابية، تعرَّضت
حدث في اليمن أن مارس كل اليمنيين الديمقراطية ، وكانوا يختارون من يمثلهم في المجلس التشريعي " مجلس النواب " وفي المجالس المحلية ، سواءً على
دائمًا وأبدًا ما تبقى في تاريخ الشعوب أيامٌ خالدة ومحطات مضيئة وصفحات ممتلئة بالتوهج والأرقام التي لا تُمحى ولا يمكن نسيانها أو تجاوزها مهما تعاقبت الأحداث
تمر البلاد بمنعطف سياسي مجهول الاتجاه للوصول إلى حل جذري لهذا الانسداد والانهيار الحاصل في كل مقومات الوطن الاقتصاديّه والسياسية والأنسانيه وطريق مسدود في جميع الأوضاع
لم يتوقف الكهنة والحكام يوماً عن صناعة أنواع مختلفة ومتعددة من الآلهة لغرض فرضها على الشعوب لعبادتها وتقديسها وتعظيمها ، ولم يتوقفوا يوماً عن وضع وصياغة