خمسة أعوام مرت من عمر الحرب التي أشعلها إنقلاب ميليشيات الحوثي على الدولة، وقيادات محافظة تعز الشرعية تستمر في إطلاق معارك وهمية يستشهد فيها المئات ويجرح
يوم امس كتبت في صفحتي منشورا انتقدت فيه اسلوب الدكتور ياسين سعيد نعمان في حديثه عن الوحدة اليمنية، وانه يتخذ من الهجوم على الرئيس الراحل وابنه
يطيب لمارتن غريفيث أن يُميل خصلات شعره الأشيب على جانبي رأسه، هذا البريطاني العجوز ذو الملامح الهوليودية، يعجبه أن يكتب تقاريره إلى مجلس الأمن بالطريقة ذاتها
يرفض هتلر القرن الـ21، دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتفاوض، وبوصف المُحتضر، الذي يدرك أنه سيرحل، بشكل آو بآخر، يشبه التفاوض مع أمريكا أنه «سم زعاف»،
كيان دول البحر الأحمر وخليج عدن هو الكيان الذي تم الإعلان عن تأسيسه في ديسمبر 2018 بمدينة الرياض، بعد استقبال الملك سلمان بن عبدالعزيز بمكتبه وزراء
الجد قاتَل في 94، كان في مواجهته علي عبدالله صالح، وعبدربه، وعلي محسن، والزنداني. هذا أخذ منه الرتبة، وذاك الراتب، وذلك اسم المدرسة وأذان المسجد
لقد أخطأت المكان والمقصد أيها السيء، فاالضالع ليست لقمة سائغة، ولا منطقة ذليلة خائفة ... هي بركان ثائر، يقذف حمم الحرية، فصارت قبلة الأحرار، يقصدونها من
سيكتشف الجميع أن إيقاف تحرير الحديدة ومنع استعادتها من أيدي الحوثيين كانت عملية خارج المنطق الذي يطالب بإنهاء الحرب، فقد قلبت موازين المعركة والأمن الإقليمي والحل
تولى محمد علي الحوثي رئاسة لجنة الحوثيين الثورية، وتشكيل لجنة عليا لتعديل المناهج في 2016، جرت الأمور على أن تقوم اليونيسيف بتمويل طباعة المنهج الجديد، لولا
إعلان الحوثي والمبعوث الأممي عن انسحاب مبدئي ومن جهة واحدة في الحديدة والصليف، ليس إلا مناورة حوثية جديدية بتغطية من المبعوث، بعد الضغوط الدولية ومهلة 15