بين الحين والآخر تقوم جماعة الحوثي بتحشيد مقاتليها المتواجدين في القرى والمدن وأخذهم إلى الجبهات لمساندة مقاتليها هناك ورفع الروح المعنوية لهم بما يسمى
هل يتذوق أطفالنا طعم العيد وحلاوته كما كنا، أم انتهت نكهته بانتهاء طفولتنا؟ هذا السؤال يهجس داخلي مع قدوم كل عيد، وينتابني إحساس غريب بأن تلك
لا أعرف أنا ما هي خطط الشرعية والتحالف للمستقبل. أعني للغد أو للعام القادم على أبعد تقدير. للخروج من دائرة، الحرب واللا حرب
عندما غرد الأستاذ حافظ معياد ملوحاً بالاستقالة ، بسبب الحملة التي أنجر خلفها البعض عقب إصراره على ربط البنك المركزي في مأرب والمهرة بالمركز
ما إن تصيب هذه المدينة كارثة حتى تدق ناقوس الخطر.. عاصفة وأمطار وسيول أكملت ما تبقى من ملامح الروح الميتة مسبقاً بحكم متأجل التنفيذ.. لم
البرلمان اليمني الذي لم شتاته منذ حوالى شهرين، وصاحب أطول فترة زمنية على مستوى العالم، هو نموذج مصغر لمسلك الشرعية اليمنية الملتوي. الشرعية التي تقود
.. طالبتم بعدم تسييس رؤية الهلال وبعدم تسييس الحج والمناسبات الدينية... وهذا ضروري. لكن.. هل يمكن تحييد بعض الدين وتسييس بعضه؟ أم أن التحييد
هي سلطة وثروة وحكم وشعب يطيع بالقوة القهرية، وليس من السهل التخلي عن كل ذلك، ولا بد من استخدام الوسائل التي تحافظ على بقائها وإدامتها.
ما رأيته بام عيني في الضالع، يشكل بامتياز "حالة إذلال حوثي"، ستعجز الجماعة عن تدارك تداعياته الاستراتيجية خلال المدى المنظور. المليشيات بدات المعركة بذهنية المنتصر
كل الخونة باليمن ما كان بمقدورهم إسعاد نتنياهو (رئيس الوزراء الصهيوني) كما فعل الحوثيون بتهريب مخطوطة التوراة من البنك المركزي إلى إسرائيل مع مجموعة من اليهود