لا تكتمل مسيرة الظلم إلا بوجود طرفين أحدهما تجبّر وظلَم، والآخر قَبِل واستكان، وكلاهما يتحمل المسؤولية فيما ترتب على هذا الظلم وتلك الاستكانة. مع هذا،
الكهرباء في عدن هي عنوان فشل أو نجاح محافظ عدن الأخ/ أحمد حامد لملس. وأن أيّ دعم أو عرقلة لعمل الرجُــل يمكن أن نلتمسه بوضوح
أنقذوا اليمن والبحر الأحمر من كارثة رهيبة متوقعة سببها تعنت مليشيا الحوثي الإرهابية بعدم السماح بصيانة سفينة صافر العائمة سوف تضيف عبئاً إضافياً سيؤثر على اليمن
كائنٌ جديد يغزو العالم، حتماً لاحظتم أن النساء أصبحن قريبات الشبه ببعض، عمليات التجميل التي راجت خاصة في العقود الأخيرة، اليوم أصبح لها بديل _ الكنتور
في مقارنة سريعة بين الوجود النسوي خلال ثورة الـ 26 من سبتمبر الخالدة عام 1962، والوجود الفاعل له خلال ثورة 11 فبراير عام 2011، سنصاب بغبن
خلال الخمس السنوات الأخيرة خسر الإصلاح ما ظل يبنيه طيلة خمسين سنة فائتة، تركة سياسية كبيرة جدًا. لا أحد ينكر بأن الإصلاح وصل جغرافيًا لمعظم
سبتمبر 1990 أعلن رسمياً تحول تنظيم جماعة الإخوان المسلمين في اليمن من حركة تنظيمية جهادية دعوية إلى حزب سياسي يحمل مسمى التجمع اليمني للإصلاح ككيان سياسي
مهما قيل نقداً وجلداً وتبرماً وتذمراً، فإن آباء اليمن الجمهوري لم يكونوا يَبْذرون في فراغ أو يحرثون في بحر. لقد حبلوها -رحم التاريخ- وولدت في
في مثل هذا اليوم 11 سبتمبر من العام 2016، كان صديقي العميد أحمد حسن عبد الرحمن، قد قرر أن يخرج فجراً لممارسة بعض طقوس الرياضة التي
جريمة ليست هي الأولى ولن تكون الأخيرة، خمسة أشخاص يقفون جوار بعض بقوتهم وغطرستهم أمام ضعيف لا يملك من القوة إلا الوجع والتألم، ذبحوه بدم بارد