في ديسمبر ٢٠١٩ تم الاتفاق بين الحكومة اليمنية والميليشيات الحوثية، برعاية المبعوث الاممي، على الية لإدخال سفن الوقود للحديدة، بعدما اصدرت الحكومة القرارين ٧٥ و٤٩، لتنظيم
يبدو أن بريطانيا التي تعهدت الحلم اليهودي قديماً، وأصدرت وعد بلفور المشؤوم، وأشرفت على تأسيس الكيان الصهيوني، ورعت وجوده وضمنت قوته، ودربت عصاباته وأهَّلت قواته، وزودته
إن أغلب المشاكل والأزمات التي تعاني منها المجتمعات البشرية في كل العصور والأزمان، هي نتيجة الصراعات المستمرة والمتواصلة على السلطة، وفي خضم تلك الصراعات والحروب والأزمات،
الدين الإسلامي دين رحمة واعتدال ووسطية دين سلام وحب ووئام وحرية دين تسامح وعدل ومساواة وإنسانية دين الصفات الحميدة والأخلاقيات العالية دين لا يقبل التشدد والغلو
تواصل اليوم ثورة 26 سبتمبر وأهدافها معاركها ضد القوى المضادة لها وأهدافها وأحلام الشعب التواق لكل عوامل الحرية والتقدم الحضاري. إذ وبعد ستين عاما من بزوغ
أشد ما يؤلم المرء ويؤرقه، أن تضيع الحقائق وتتوه المواقف النبيلة وسط زخم الصوت العالي للأفاقين والمنافقين الذين تجدهم في أماكن كثيرة.. فإن الغوغائيين وأصحاب الصوت
شردت الحرب التي فجرتها المليشيات الحوثية ملايين اليمنيين، وأرغمت الكثير على الفرار خارج مناطق سيطرتها للمناطق المحرر طلبا للنجاة بحثا عن الأمن والأمان، بل إن بعضا
إن ما يحدث في إيران من حراك شعبي ثوري هو الأقوى والأعنف ضد النظام الثوري الإسلامي، الذي سيطر على السلطة في عام 1978 بقيادة رجل الدين
صغيراً كنتُ، عندما ذهبت إلى مستشفى في مدينة (ذمار) حيث كان والدي يعمل حينذاك. هذا المشفى كان الوحيد في ذلك الوقت الذي يخدم إلى جانب السكان،
اقول وبالفم المليان ان كل من يُقلل من منجزات ثورة 26 سبتمبر الخالدة فهو عدو الشعب اليمني بأكمله ، ولمثل هؤلاء نقول انتم جاحدون وانتم واهمون