نودع اليوم أحد أعوام الصراع والخراب والدمار والعداء والشقاء والغلاء والكوارث والمحن والفتن ونفتتح يوم غداً الأحد أول أيام العام الميلادي الجديد 2023م والذي يبدون من
هل تساءلتم: لماذا يتظاهر هذا العدد الهائل من الإيرانيين ضد الجمهورية الإسلامية منذ أكثر من ثلاثة أشهر؟ إليكم إجابتان: 1- يقول المرشد الأعلى آية الله
أعدم قبل يومين، وقبل أن يعدموه طلب أن يرقص "يبترع" لمدة نصف ساعة بعد أن صور مقطع فيديو يقول فيه: نحن لا ننحني لأحد، لا ننحني
بعيداً عن العواطف والبناء على الأُسس الهشة، اعطوني قادة مستعدين وجاهزين للزحف ومواكبة أي انتفاضة داخلية، أعطكم شعباً ثائراً ينتفض لدفن الإمامة من كل قرية وشارع
يتسال الكثير من العامة والنخبة من مثقفون واعلاميون وقيادات حزبية واجتماعية عن السر الذي يقف وراء تمسك التحالف بشخصية لا تحمل بعدا سياسيا ولا ثقافي ولا
لا تزال الظروف القاهرة هي المتحكمة في المشهد اليمني، وهي العلامة الفارقة في كل ما يمكن أن يدرج تحت هذه القائمة. دعوني أبدأ بالحديث عن الانقلاب
تعد قضية المهمشين اليمنيين، من القضايا العالقة والأكثر تعقيداً اجتماعيا وسياسيا واقتصاديا وثقافياً، والتي لازالت تبحث عن العدالة منذ قرون، وهي من واحدة من أهم القضايا
أسوأ قهر في الكون حينما تكون متيقنا أن الحوثي غريمك ولصك وقاتلك أو قاتل من تحب وناهبك ومنتهكك وكرامتك، وحين تخرج مقهورا تصرخ بغضب لا تجد
في هذا العالم ترحل كل الأشياء الجميلة التي توحي للحياة والأمن والأمان والسكينة. وكل الأشياء الأساسية التي تدل على الاستقرار والحب والتآخي والمودة والراحة رحل
الموظف عندما يسرق يكون عنده بيت ملك وسيارة ورصيد بنكي. وبهذا يصبح نظيفا وهذه الرؤية للنظافة في وقتنا الحالي ولهذا تلاحظ مسؤولي الدولة يتسابقون على