على خطى سعي الحوثيين لتدمير سوق العرج وعدد من أسواق صنعاء القديمة لإقامة مزار علوي فيها بزعم أن عليّ بن أبي طالب وصل إلى صنعاء ووقف
دجال السلطة وكاهنها يصرخ اليوم بأعلى صوته عبر كتيبة الميكروفونات القاصفة للحي الذي أسكنه. قائلا: يا من تجعلون قضية المرتبات أكبر همكم وتقولون كيف سيأتي
ومن فظائع السلالة تخطيط الحوثي الرسيّ، لإزالة أجزاء أربعة أسواق من أسواق صنعاء القديمة لإقامة مزاراً للسلالة، أرأيتم كيف يثبت الحوثي أنه رسيّ، واثناعشري، أرأيتم أفظع
لطالما تساءل كل اليمنيين وبعض العرب: متى ستنتهي المعارك والمحنة التي تمر بها اليمن؟ ويتساءل كل اليمنيين: بعد كل السنوات العجاف التي عصفت باليمن وأهله هل
إن ما يجعل اليمنيين لا يبتهجون بالاتفاق الأمني بين السعودية وإيران هو التجربة الطويلة في التعامل مع إيران وذراعها الحوثي في الجزيرة العربية. وما لا
مهما طال زمن القتال أو قصر، ومهما استمر وقت الحوار أو تعرقل فمصيرنا الانتهاء من الحرب بالطرق السلمية أو العسكرية ومصيرنا الوصول إلى مرحلة الاحتكام لصناديق
يخطط الحوثيون لهدم عدد من الأسواق والمحلات التجارية في صنعاء القديمة تمهيداً لبناء عدد من المباني على شكل قباب وملاحق في الساحة التي سينشؤونها بهدم تلك
ما زالت تفاعلات الاتفاق السعودي - الإيراني تترى، ولا غرو في ذلك، فهو كما قيل هنا في المقال السالف، اتفاق، إن مضى لمنتهاه المأمول، سيكون فاعلاً
في سابق السنوات كانت عجلة البناء والتنمية تسير بشكل طبيعي، وكان أبناء الوطن يجنون ثمار الثورة والجمهورية والوحدة. وكانت عملية التعليم والتوظيف من أهم هذه الثمار
في المقيل بدأنا نتحدث، كان أمامي رجل كبير في السن. هذا الرجل كان ضابطا كبيرا في القوات المسلحة، بدأنا نتحدث بنوع من الضحك والتنكيت عن الفرق