من الملاحظ الذي تؤاخذ عليه الشرعية، أنها بدأت، وربما منذ وقت مبكر، في التعامل مع مليشيا الحوثي الانقلابية، وكأنها قدر لا مناص منه أو أمر واقع
الأحداث التاريخية خلال مسيرة البشر على كوكب الأرض ، وضحت بأن الكثير من البشر يعشقون العبودية والخنوع للظلمة والمستبدين ، بل إن هذا النوع من البشر
تزايدت ردود أفعال مسؤولين حكوميين فيما يخص إجلاء الرعايا اليمنيين من السودان، فذاك يوجه وذاك يعترض وذاك يؤيد وآخر يشيد، ولكن كل ذلك يبقى كلامًا مستهلكًا
جميلة ورائعة هي النشوة التي تغزو مليشيا الحوثي الإرهابية قيادات وقواعد.. والجميل والرائع أن هذه النشوة تحل محل الرجاحة والعقل، فتجعل العصابة تزيد إيغالاً في أوهامها
بالإضافة إلى الحصار الخانق الذي تفرضه الجماعة الحوثية على مدينة تعز من الخارج، فإن أبناء المنطقة الشمالية بالمدينة المحاصرة يخضعون لعقوبة إضافية أخرى من قبل أجهزة
تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة مقياساً مهماً يمكن من خلاله قياس المستوى الفكري والعلمي والثقافي لأي مجتمع أو شعب أو أمة، وذلك من خلال عمل مسوحات
حتى المستفيدين على الصعيد الشخصي، أقصد حتى الذين ازدهرت أحوالهم الخاصة بسبب/ أو بالتزامن مع مجمل الظروف والأحداث الجسيمة التي عصفت باليمن في السنوات العشر الأخيرة.
بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، الذي حددته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) في الثالث من مايو من كل عام، أجد نفسي أخلاقيا مجبرا على
ربما لا أحد في الحكومة الإسبانية يوافق تصريحات وزيرة العمل الإسبانية يولندا دياز ضد المملكة المغربية خلال استقبالها لممثل حركة البوليساريو الانفصالية لان السياسة الخارجية لأي
موقف مشرف لكل من دعم ووقف إلى جانب تجار وموزعي القات من أبناء قبيلة عنس، الذين قاموا بالاعتصام أمام مبنى الضرائب بصنعاء، احتجاجا على المبالغ المالية