دائمًا وأبدًا ما تبقى في تاريخ الشعوب أيامٌ خالدة ومحطات مضيئة وصفحات ممتلئة بالتوهج والأرقام التي لا تُمحى ولا يمكن نسيانها أو تجاوزها مهما تعاقبت الأحداث
تمر البلاد بمنعطف سياسي مجهول الاتجاه للوصول إلى حل جذري لهذا الانسداد والانهيار الحاصل في كل مقومات الوطن الاقتصاديّه والسياسية والأنسانيه وطريق مسدود في جميع الأوضاع
لم يتوقف الكهنة والحكام يوماً عن صناعة أنواع مختلفة ومتعددة من الآلهة لغرض فرضها على الشعوب لعبادتها وتقديسها وتعظيمها ، ولم يتوقفوا يوماً عن وضع وصياغة
يحتفي الشعب اليمني بيوم الـ 27 من أبريل من كل عام كيوم للديمقراطية اليمنية التى ولدت من رحم الوحدة اليمنية المباركة في الـ 22 من مايو
تشهد اليمن حالياً مرحلة صعبة وحرجة، حيث تواجه تحديات عدة تهدد استقرارها وسلامة شعبها. إحدى هذه التحديات هي الصراع الإقليمي الذي يستمر بفعل تدخل إيران ودعمها
إن خارطة الطريق الخاصة بمسار تسوية الأزمة اليمنية محاطة بالغموض والتعقيدات، حيث تستمر الأحداث السياسية والعسكرية في التطور بشكل لا يمكن تنبؤه بسلام حقيقي و بالاضافة
لم تستطع قيادة المليشيات الحوثية أن تخفي حقيقتها الإجرامية وأهدافها الوهمية طويلاً ، ولم تستطع مواصلة مشوار الكذب والتضليل والتمثيل على الشعب بقيامها بواجب الدفاع عن
مليشيا الحوثي تجبر آلاف الأطفال في المحافظات الشمالية على الالتحاق بالمراكز الصيفية التي تسيطر عليها. ويقدر عدد الملتحقين بهذه المراكز بأكثر من ربع مليون طفل وفتاة
عنوان المقال قد يعتقد القارئ أنه مزحة أو مبالغة فيه ولكن تنتهي عندما يطلع القارئ أن الفاعل عصابة الحوثي الإيرانية تنتهي تأثير الدهشة والصدمة من هكذا
في حياة المجتمعات البشرية نوعان من الثقافة لا ثالث لهما ، وهما ثقافة التسامح ويندرج في اطارها كل المفاهيم والأفكار الإيجابية والخيرية ، كالسلام والحب والتعاون