بينما تتصارع فيما بينها هذه الايام بعض القيادات المؤتمرية ممن شاخ بهم الزمن وممن اكلوا هذا التنظيم لحم وتركتوه وتخلوا عنه وهو عظم في احلك الظروف
في الأول من يوليو (تموز) الحالي، نشر الحوثيون في مواقعهم الإلكترونية ما وصفوها بالمبادرة الاقتصادية لمعالجة مشكلة الرواتب، تضمنت «إنشاء حساب خاص في فرع البنك المركزي
سواء أكانت في داخل اليمن او خارجه.. سواء أكانت بصحة جيدة او متعبة.. سواء أكانت حاضرة ام غائبة.. فهي ملكة الإباء والعنفوان والقلعة الشامخة الشماء، والفارسة
طوال الفترة الماضية ومنذ ما قبل انتفاضة ديسمبر المباركة ونحن نسمع عن قيادات المؤتمر المتواجدة بالخارج وتحديدا الرياض الكثير من الاتهامات ابرزها تبعية هذه القيادات لحزب
تمكنت الليلة من مشاهدة حوار محمد عبد السلام مع قناة "روسيا اليوم ".. سأتجاوز ما قاله عن القتل "العفوي" لعلي عبد الله صالح من قبل جماعته..
بحثت عن قلم وبياضة لأكتب إليكِ ولم أجد، وبعد عناء أنقذني أحد رفاقي بقلم مكسور، مداده يكاد أن يجف وببياضة تغير لونها. أهتديتُ إلى جذع
إذا كان الحوثيون يقتلون رفاقهم الذين قاتلوا في صفوفهم منذ البداية وينكلون بهم بتلك الصورة التي رأينا فيها قتل مجاهد قشيرة، فكيف يقتلون وينكلون بأعدائهم؟ لا
من دواعي الأسف أننا محرومون من الوثائق التاريخية الضرورية والدراسات لكي يكون بمقدورنا الكتابة عن دور صنعاء والإقليم الشمالي في تكوين اليمن بالطريقة التي قد يكتب
قال "محمد علي هيثم " ثاني رئيس وزراء لجنوب اليمن بعد الاستقلال: " في المؤتمر الشعبي العام تستطيع أن تُحافظ على موقعك وبطاقتك التنظيمية؛ مهما بلغ
اليوم يعيش حزب المؤتمر الشعبي العام حالة سياسية صعبة جداً إذا لم يستفق من حالة الإغماء التي أصابته بعد استشهاد رئيس الحزب وأمينه العام بعملية غادرة