اعتصم أتباع عبد الملك الحوثي عام 2014 على مداخل العاصمة صنعاء، في احتجاجات كان يؤكد وفريقه من الدائرة السلالية أنها بريئة من مطامع السلطة والثروة، ولا
الإمامة مشروع سياسي سلالي عنصري وافد، يتلفّع بخطاب ديني مغلوط، لا يكتمل التدين وفق منظوره، إلا بتنصيب إمام يدفع له الأتباع الزكاة والخمس، ولا يشترط أن
* الرهان العملي الأكثر نجاعة، يجب أن ينصرف للقبائل وليس للأحزاب، ولملمة متفرق قواها ودمجها في مشروع التحرير والاستعادة. القبائل هي الوجود الاجتماعي، مهما اعترتها من
الحديث عن مسودة مشروع للحل الشامل في اليمن من قبل المبعوث الدولي وتقديمها لبعض الأحزاب اليمنية المتواجدة في الرياض، غير مجدٍ، خاصة وقد أعلنت ميليشيات الحوثي
لا شيء يُسلي غربتي .. لا شيء ينسيني بلادي لا شيء يُطفئُ لوعتي فأنا ابنة للقات ! .. أُشفى برائحة
تتعمد الآلة الدعائية للمشروع الإمامي العنصري تزييف العديد من حقائق التاريخ، ضمن لعبتها المفضلة في الطمس والتزوير والتدليس والتلفيق. ومن ضمن هذا التشويه عمدت هذه
لا يمكن فهم أحداث التربة اﻷخيرة وحالة الانفلات الأمني التي تشهدها مدينة تعز إلا في سياق ضغط حزب الإصلاح على القوى السياسية المتفاوضة في الرياض لمنحه
عقب 30 عاما من توافق اليمنيين على دستور يؤكد المواطنة المتساوية بين جميع أفراد الشعب بغض النظر عن جذورهم العرقية وألوانهم والنوع الاجتماعي وحتى أديانهم ومعتقداتهم
لست هنا مادحا أو مدافعا، إنما مقارنا ومتمنيا، وإن كنت لا أخفي تحيزا يفرضه واقع المشهد اليمني الموسوم بأخطاء التعامل مع المعركة ضد الجماعة الحوثية لتي
تشيع صنعاء يومياً العشرات من ساكنيها وكذلك تفعل أغلب المحافظات الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، جراء إصابتهم بفيروس كورونا "كوفيد19" المستجد، لدرجة تحولت مواقع التواصل الاجتماعي إلى