كما نعلم جميعآ بتلك الحقبة لم يلبث اي رئيس لأكثر من شهرين وتتم تصفيته لمصالح اعداء الجمهورية،،،وهنا تجلى ذكاء الرجل الذي صعد للحكم وهو يحمل كفنه
لم يكن الشهيد الزعيم / علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الاسبق مجرد شخصية سياسية عابرة في تاريخ اليمن و العالم العربي ، بل كان شخصية استثنائية
كامل هزاع سفيان النيال ، شاب معاق ذهنيًا ، و لديه إعاقة خلقية في بصره ويصعب عليه الرؤية الجيدة ، يتيم الأب والأم . يعيش "كامل"
يمر الزمن وتتوالي السنوات على بلادنا ، وفي كل عام يهل علينا يوم ميلاد الديمقراطية، الذي يصادف السابع عشر من يوليو والذي تفصلنا عنه أيام قلائل.
استغلت ايران الحرب على قطاع غزة ، لتوسيع وجودها البحري لتعزيز وجودها الاستراتيجي في المنطقة، حيث حولت البحر الأحمر إلى ساحة معركة في ظاهرها غزة و
إيران، الدولة الشريرة التي تعتبر مصدرًا للشر والأسلحة والمخدرات، تستمر في ترويج جناحها الداكن في العالم، متسلحة بالخبائث والجرائم التي تستهدف الأمن والاستقرار في المنطقة وخارجها.
أثارت رسالة المبعوث الأممي لمجلس القيادة الرئاسي بشأن الحالة الاقتصادية لغطًا واسعًا حول مغزاها وتوقيتها. وتشير الدلائل إلى تعاطي مجلس القيادة بحنكة ودبلوماسية ومسؤوية وطنية
منذ أن حلَّت علينا لعنة البند السابع، أصبح الوطن اليمني بلا سيادة ولا أهلية، وأصبح ميدانًا للتدخلات والتصفيات الخارجية، وتنفيذ المؤامرات والمخططات الإقليمية والدولية، وتحوّلت أطراف
لعلكم تتذكرون أصدقائي حينما قلت لكم، قبل أيام بأن هناك ضغوطات أممية وتوجيهات سعودية لوقف التصعيد الاقتصادي ضد المليشيات الحوثية والتراجع الحكومي عن قرارات البنك المركزي
قبل ما يقارب سبع سنوات بدأ الفرقاء اليمنيين أول مشاوير عملية السلام، وتوالت بعد ذلك جولات المفاوضات والمشاورات المستمرة في التعثر حتى يومنا هذا. والمشكلة أن