الحوثي يؤمن أن كل أموال الناس هي أمواله الخاصة يأخذ منها ما يشاء ويصادرها متى يشاء ويتركها متى شاء. يسرقها وينهبها مباشرة أو باسم الحارس
نسمع بين الحين والآخر من يتساءل: لماذا لا تضعون أيديكم في يد الحوثي؟! سؤال غريب بعد كل هذه الحقائق والجرائم والسنوات بل والقرون، ولكن لا بأس
هذه أول رسالة أبعثها إليك وأنت منذ انتفاضة الثاني من ديسمبر 2017م، معتكف داخل منزلك، مستسلم، مفرط بكل حقوقك.. ووصلت سلبيتك إلى التفريط بحق مجتمعك وأهلك
لعل الذين استمعوا لأغاني واناشيد الإسرائيليين من أصول يمنية، والعادات والتقاليد التي نقلوها معهم وطوروها، سوف يلاحظون شدة ولههم ببلدهم الأصلي، كما سيلحظ أنهم يجهدون لخدمة
ليس غريبا بل أصبح مألوفا عند الجميع تفنن نظام الملالي الإيراني في زع الأذرع التابعة له في المنطقة العربية وغيرها من بلدان العالم، معتمداً على خلق
الأمريكان يا صديقي، مذ ثلاثة قرون ويوم الانتخاب لديهم لم يتغير، وشهر الانتخاب كذلك لم يتغير، تغير المجتمع الأمريكي يا صديقي ولم تتراجع الديمقراطية، انتقل من
لنتفق أن ثمة معركة عسكرية قائمة ضد ميليشيات الحوثي الكهنوتية.. معركة يشوبها الكثير من السوء لكنها على أية حال قائمة، لكن ثمة معركة يجب أن يخوضها
لا أعلم ما الذي يشعر به مشرفو مليشيا الحوثي في صنعاء، والمناطق الواقعة تحت سيطرتهم، عندما يصدرون تعميمات غريبة، وتدخل في صميم الحرية الشخصية، تارة بمنع
مع خالص الاحترام للخيارات الشخصية... اليوتيوبر المومري، كما أظهر نفسه عبر فيديوهاته، نموذج مجمع لعيوب الشخصية اليمنية (شخصية الرجل خصوصا). الصوت العالي دون داعي،
بإشراقة الجديد نستبشر باقتراب ساعة النصر الحاسمة وتحرير ما تبقى من القرى والمديريات الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي في الساحل الغربي مع إشراقة الساحل الغربي، وانطلاقته