بعد سقوط حكومة باسندوة ودخول مليشيات الحوثي، فقد الإنسان اليمني موقعه ومكانته لتغيير ملامح الحياة السياسية بشكل جذري، في ظل انهيار القوى السياسية اليمنية بكل مكوناتها
استغل الحوثيون رفع الحكومة سعر المشتقات النفطية في العام ٢٠١٤، فرفعوا شعار مكافحة الفساد وانقضوا تحت هذا الشعار على مفاصل الدولة بقوة السلاح ، فهل تستغل
مشاورات الأردن التي يجريها المبعوث الأممي إلى اليمن مع بعض الشخصيات السياسية اليمنية تبدو هروبا منه إلى الأمام والذهاب إلى أعمال ليست في جوهر المشكلة اليمنية،
سبع سنوات مضت على اندلاع الحرب المدمرة التي تعصف بوطننا وشعبنا اليمني، ومازالت تدور رحاها في شمال وجنوب وشرق وغرب البلاد. حرب قذرة أزهقت أرواح عشرات
سبع سنوات انقضت وأنا أذهب إلى مقر عملي الذي يبعد عن مسكني حوالي 24 كيلومترا، ولا أستلم من سلطة صنعاء أي أجر مالي يذكر سوى راتبين
من غير المعقول أن مليشيات الحوثي عاجزة عن دفعت مرتب أو نصف مرتب للموظفين في المناطق الخاضعة لسيطرتها، بمبرر نقل اسم البنك المركزي من صنعاء إلى
تحولت أنشطة الأمم المتحدة في اليمن، سواء السياسية منها أو الإنسانية، إلى نموذج فريد يضرب به المثل في سوء التقديرات وضيق الأفق السياسي وغياب أدنى درجات
إقصاء أبناء شعبنا من الوظيفة العامة أو احتكارها وتوظيفها لصالح طرف من أطراف الحرب، أو ربطها في الواقع بمعايير سلالية أو أسرية أو جهوية أو مناطقية
حزب التجمع اليمني للإصلاح(الإخوان المسلمون باليمن) حزب مثير للجدل مثل اي مكون آخر ولكن الخطورة تكمن انه ليس واضحا كبقية المكونات فهل هو حزب مدني أو
نغم يمني على ضفاف النيل و مسابقة بور سعيد الدولية!!! في فبراير الماضي كانت هناك مسابقه بور سعيد الدولية للقرآن الكريم وكان هناك مشاركة فريق