من يظن ان الحوثية الارهابية ستجنح للسلام، وان تعاملها مع الهدنة سيختلف عن الهدنات السابقة، ولن تستثمرها في ترتيب وضعها العسكري، وتعزيز مواقعها، المرصودة راي العين.
من خلال من معرفتي الشخصية بطبيعة ونزاهة الكوتش محمد النفيعي، أستطيع الجزم والحسم أن مدرب منتخب الشباب لا يمكن أن يضم لاعبا لا يستحق ارتداء فانيلة
البعض يعتقد بأنك عندما ترفض التعبئة ضد منظومة الشرعية في هذه المرحلة الحساسة، بأن المسألة عبارة عن “تطبيل” لأشخاص وهذا فهم قاصر للغاية.. أما البعض الآخر
أولاً ما يجب أن يفهمه ويعيه المواطن العادي في تعز أنه لا يوجد لدينا أي مصلحة من كراهية محافظتهم، على العكس؛ ما يحصل لأهلها من معاناة
دخل منتخبنا الوطني الأول معسكراً في سيئون بدون مباريات عليها القيمة، ثم خاض معسكراً في الطائف جرى فيه استجداء اللعب مع أندية سعودية ولو من الدرجة
يحاول الفاسدون واالعابثون الذين دمروا الوطن وأهلكوا المواطن وصنعوا الكوارث والنكبات وقطعوا الارزاق والطرقات واحرقوا الحرث والنسل وسيطروا على ما تبقى من المنشآت والمقدرات بأن يبحثوا
مهما تنوعت أسباب الصراعات بين البشر، ومهما تنوعت أساليبها وأشكالها، ومهما تباينت أهدافها وغاياتها، ومهما حاول القائمون عليها تغليفها بأغلفة متنوعة سواء كانت دينية أو مذهبية
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقينا نبأ وفاة الأخ الكريم الكابتن محسن أحمد صالح، رحمة الله تغشاه. محسن الصديق العزيز والشخص النبيل، كريم الخلق، تميز بعلاقاته
ظهرا من على شاشة (قناة المسيرة الحوثية) مرتديا بدلة (الاسموكنج وكرافتة) فبدأ من هيئته شخصا آخر غير الذي عرفناه واعتدنا عليه، وما أن تابعنا كلامه حتى
كان جميلاً ظهور وفد الكهنوت، في عمان، بالزي العسكري والأجمل منه ظهور وفد الشرعية والذي يمثل تعز بالزي المدني. ظهر كل طرف بما يحسن، ظهرت حقيقة