كلام متجدد عن اجتماعات و(كولَسات) في العاصمة المصرية لمناقشة تغييرات في اتحاد كرة القدم اليمني ولجانه. والأسئلة المعلقة على هامش التغريدات والتسريبات، هل توجد نية لإبعاد
الجماعات التي لا تجد لها قبولًا وتصطدم بوعي شعبي فطري -على الأقل-وتشعر بكونها منبوذة وأفكارها ومشاريعها تصادم الفطرة، وتعارض العقل السوي؛ تشرع في تغيير مسارها، وتبدأ
لم يكن يوم الـ17 من يوليو 1978 يوماً عادياً كباقي الأيام، وإنما كان يوماً وطنياً وتاريخيا مجيداًً وإشراقة حضارية أرست دعائم الحرية والديمقراطية وتاريخ انطلاق اليمن
ونحن نتحدث عن يوم 17 يوليو 1978، عندما تولى الزعيم الراحل علي عبد الله صالح دفة الحكم في اليمن، فإننا نتحدث عن مرحلة تاريخية متميزة في
ما أشبه الوضع ببارحة 17 يوليو وكم نحن بحاجة لعودة جديدة لتموز، تموز من صنع صالح، بذكائه الوقاد ودهائه وحنكته الجسورة. عندما خرج صالح عن صمته
لم يكن يوليو 1978 فقط مجرد رقم أو تاريخ صعد فيه علي عبد الله صالح إلى سدة الحكم، بل هو نقش حميري أصيل تم تخليده بالوفاء
تطل علينا الذكرى الرابعة والأربعون ليوم الـسابع عشر من يوليو 1978، يوم أن تولى الرئيس الشهيد الزعيم علي عبد الله صالح مقاليد الحكم، في وضع كان
17 يوليو 1978، ليس حدثا عابرا في تاريخ اليمن الحديث، وإنما هو بمثابة انبلاج فجر وعهد جديد، وانطلاق بلد نحو ذرى المجد بعد سنين من ضعف
في الذكرى الرابعة والأربعين ليوم الـ17 من يوليو، يوم تولي الرئيس الشهيد علي عبدالله صالح السلطة في اليمن عام 1978، خرج علينا الكثير من الكُتاب المحسوبين
إذا كانوا جادين فعلا في مراجعة خرافة "آل البيت" وكارثة "الولاية" فليبدأوا بجذورها. ادعاء وراثة السلطة من النبي لم تبدأ مع الخميني والهادي والحوثي، بل بدأت