يبدو أن مديرية بيحان بشكل خاص، ومحافظة شبوة بشكل عام، قادمة على فوضى وفتنة لا تحمد عقباها بسبب ما يُخطط له من قبل بعض الأطراف السياسية،
اندلعت الحرب في السودان، فسارعت دول العالم لاتخاذ كافة الإجراءات الكفيلة بضمان وسلامة إجلاء رعاياها. تواصلت مع أطراف النزاع ومن لهم علاقة بهما، وتم نقلهم لمناطق
إنها حقا أحكام السماء التي لا تقبل تفسيرا في غير مقاصدها، ولكن البشر يعوزهم الصبر. عندما كنت أستاذا زائرا في كلية السياسة الدولية بجامعة جواهر لال
في حياة المجتمعات البشرية نوعان من الثقافة لا ثالث لهما، وهما ثقافة التسامح ويندرج في إطارها كل المفاهيم والأفكار الإيجابية والخيرية كالسلام والحب والتعاون والتكاتف والتضامن
في الوقت الذي تلتزم فيه الشرعية بالهدنة غير المعلنة وبالتهدئة التى تفرض عليها من قبل لجان الوساطة السعودية العمانية، التى تعمل جاهدة على تهيئة الأجواء بين
بعد أن نالت الدول العربية استقلالها من الاستعمار الخارجي في خمسينات وستينات القرن الماضي ، وبعد أن بدأت تشق طريقها نحو الحداثة والنهضة والتنمية في شتى
في ظل الأوضاع المأساوية المتردية التي تشهدها الجمهورية اليمنية، استقبل اليمنيون عيد الفطر المبارك بعدد من الكوارث التى فرضتها المرحلة الراهنة. فبسبب الفقر والأوضاع المعيشية المتردية
تسارع دول العالم لإجلاء رعاياها من السودان لإنقاذهم من سعير الحرب إلا الحكومة اليمنية ومجلسها الرئاسي فهي لا ترى أن هناك أولوية قصوى لإجلاء اليمنيين فلا
لا أستغرب أن أجد سياسيين وناشطين يغيرون جلودهم بسرعة البرق لإرضاء المخرج الإقليمي الذي لم يتعلم من التجارب السابقة والخيبات المتكررة، ومازال يقدم التنازلات تلو التنازلات.
لم يتوقف الحكام والكهنة يوماً عن صناعة أنواع مختلفة ومتعددة من الآلهة لغرض فرضها على الشعوب لعبادتها وتقديسها وتعظيمها وفق شرائع قاموا بوضعها ، وهناك أنواع