اغتاله أخوه، وهو قتل أخوه.. أسخف رواية اغتيال يخرجها الإخوان في تاريخهم.. أين الابتكار، أين الإبداع يا سالم؟ لقد تم تصفية اللواء الحمادي مع
الحمد لله القائل (( ولنبلونكم بشيئٍ من الخوف والجوع ونقصٍ من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون
اتقن الزعيم علي عبدالله صالح فن السياسية والرقص على رؤوس الأفاعي والثعابين الغادرة طيلة ٣٣سنة، كان خلالها لغزا حير العالم بدهائه وحنكته وفطنته وكان الكل يعمل
وجع ديسمبري آخر في 2 ديسمبر 2019، وفي الحجرية هذه المرة. التقيت العميد عدنان الحمادي قبل خمسة أيام، وسمعت منه مواجعَ تعصر
يحيي كل محبي الزعيم الشهيد علي عبد الله صالح رحمه الله في هذا اليوم التاريخي الكبير الذي اختاره الزعيم ليكون نهاية مشرفة له فقد تخلد الزعيم
في الذكرى الثانية لانتفاضة الثاني من ديسمبر، نجدد العهد لكل الشهداء ولكل أبطال وأحرار اليمن، أن معركتنا لن تتوقف وستشتعل بالحق المبين حراكا وطنيا
من يعش في العاصمة صنعاء أو مناطق سيطرة المليشيات الحوثية سيدرك حجم الخوف والهلع الذي تعيشه المليشيات كلما اقترب موعد ذكرى انتفاضة
أنهيت اليوم قراءة عمل ادوارد سعيد (الاستشراق) وللمرة الثانية. قبل عشرين عاماً وأنا استعير الكتب من "دار الكتب" في صنعاء، وبينما كنت
لقد مثل 30من نوفمبر نقطة تحول فاصل في حياة الشعب اليمني حيث خاض الأبطال من الشرفاء معركة شاقه وقدموا على دروب النضال تضحيات جسام توجت بالاستقلال
قد يكون علي عبد الله صالح من قتل الحمدي، وقد لا يكون، إذ ليس لدينا بشأن ذلك غير مقولات واتهامات خصومه فحسب.. غير أنه