يمر الزمن وتتوالي السنوات على بلادنا ، وفي كل عام يهل علينا يوم ميلاد الديمقراطية، الذي يصادف السابع عشر من يوليو والذي تفصلنا عنه أيام قلائل.
استغلت ايران الحرب على قطاع غزة ، لتوسيع وجودها البحري لتعزيز وجودها الاستراتيجي في المنطقة، حيث حولت البحر الأحمر إلى ساحة معركة في ظاهرها غزة و
إيران، الدولة الشريرة التي تعتبر مصدرًا للشر والأسلحة والمخدرات، تستمر في ترويج جناحها الداكن في العالم، متسلحة بالخبائث والجرائم التي تستهدف الأمن والاستقرار في المنطقة وخارجها.
أثارت رسالة المبعوث الأممي لمجلس القيادة الرئاسي بشأن الحالة الاقتصادية لغطًا واسعًا حول مغزاها وتوقيتها. وتشير الدلائل إلى تعاطي مجلس القيادة بحنكة ودبلوماسية ومسؤوية وطنية
منذ أن حلَّت علينا لعنة البند السابع، أصبح الوطن اليمني بلا سيادة ولا أهلية، وأصبح ميدانًا للتدخلات والتصفيات الخارجية، وتنفيذ المؤامرات والمخططات الإقليمية والدولية، وتحوّلت أطراف
لعلكم تتذكرون أصدقائي حينما قلت لكم، قبل أيام بأن هناك ضغوطات أممية وتوجيهات سعودية لوقف التصعيد الاقتصادي ضد المليشيات الحوثية والتراجع الحكومي عن قرارات البنك المركزي
قبل ما يقارب سبع سنوات بدأ الفرقاء اليمنيين أول مشاوير عملية السلام، وتوالت بعد ذلك جولات المفاوضات والمشاورات المستمرة في التعثر حتى يومنا هذا. والمشكلة أن
منذ سنوات طويلة، والعالم العربي و الاسلامي يشهد موجات كثيرة من الحروب والصراعات التي تجتاح العديد من البلدان، من أفغانستان إلى العراق و سوريا ولبنان والسودان
في مستشفياتنا ، سيان إن غبنا عنها أو عدنا ، نغيب ونعود ونلقاها كما هي ، بل أسوأ مما تركناها ، ولا يطرأ عليها أي متغير
لم يحدث هذا " التزامن " بين أقوى البطولات القارية لكرة القدم إلى هذا الحد .. حتى ما حدث في موسمي 2016 و 2021 كان الفارق