أمام عملية الإبادة الجماعية غير المسبوقة في التاريخ، التي تجري حالياً في قطاع غزة، والتي يحاول بها الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة استئصال سكان هذا القطاع،
يعمل المجتمع الدولي والعديد من الأطراف الاقليمية والمحلية على خلق العديد من التعقيدات أمام السفير أحمد علي عبد الله صالح في المرحلة السياسية الحالية، وذلك مع
أود أن أوجه هذا المقال او الرسالة إليك لإلقاء الضوء على الأحداث الهامة التي تدور في اليمن والعالم، وكذلك للتحدث عن الأدوار التي تلعبها أمريكا في
لقد تجمع الأبطال المجاهدون الشرفاء في قطاع غزة ، وأبدى هؤلاء المقاومون الاشاوس استبسالاً لم يسبق له مثيلاً من أجل تحرير التراب الفلسطيني والمقدسات الدينية ،
عندما نتحدث عن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، لا يمكننا تجاهل الدور الذي تلعبه الولايات المتحدة الأمريكية في هذا الصراع. فمنذ تأسيس الكيان الصهيوني في عام 1948م، والذي
بدايةً ........ الحرية الإنسانية بشكل عام في الشرع الإسلامي هي صفة طبيعية وفطرية في داخل كينونة كل إنسان ، فهو يولد بها والمفترض أن تظل ملازمة
بعد خمسة وثلاثون يوماً من العدوان الصهيوني الأمريكي الغربي المتغطرس على قطاع غزة وبعد أن تجاوز عدد الشهداء 11000 شهيد معظمهم من الأطفال والنساء وفي الوقت
فجأةً يعلو الصوت الأمريكي بدعوة الطرفين للقبول بهدنة إنسانية لعدة أيام، يتم بموجبها الإفراج عن خمسة عشر أسيراً إسرائيلياً، مقابل إدخال المؤن والمساعدات وقوافل الإغاثة العربية
يعاني أبناء فلسطين من الإبادة العرقية والتمييز العنصري من الكيان الصهيوني الغاشم بعد أن جثم بظلمه وصلفه وجبروته على الأراضي المقدسة منذ سبعة قرون بممارساته الإجرامية
في خضم الأحداث والنكبات الشداد التي يمر بها العرب اجمالًا، والشعب الفلسطيني خاصة وعلى رأسها غزة الجريحة.. وفي خضم تداعيات ومآلات الأحداث السياسية وانتكاسات العرب المتوالية،