الشاعر والبطل الحميري الثائر خالد عبدالقادر الدعيس يجسد شخصية اليمني الأصيل الراسخ في الطبيعة والتاريخ الذي لا تنحني هامته لجماعة سلالية عنصرية محتلة للأرض، ناهبة للمقدرات
أما مفاسد الانقلاب والمليشيات السلالية الحوثية فمتفق حولها. وأما فوائد إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة والبلاد فمتفق حولها . وأما أن يقال ويعاد إلى ما لا نهاية
ظلت لبنان منبعاً لإنتاج وتصدير العلم الثقافة والمعرفة، وأنموذجاً للتسامح والتعايش الحضاري.. لكن منذ أن ابتليت بحزب الله، تحولت إلى بؤرة للكراهية والأحقاد ومعسكر لتصدير الإرهابيين،
لو افترضنا أنَّ هناك مشروعاً يهودياً لتمزيق اليمن، لن يكون إلا بتربية حسين الحوثي وعبدالملك من بعده، كخادمين لمشاريع التمزيق والصراع العربي الإسلامي . يقيمان حكماً
▪الحركة الحوثية هي مشروع إمامة من أول وهلة. وحتى لو افترضنا أن عبدالملك الحوثي لم يكن ينوي أن تجري الأمور هذا المجرى، وحتى لو كان الرجل
هي عاصفة الحزم والإنقاذ في اليمن، ولولاها لكان الانقلاب الحوثي السلالي العنصري قد حقق أهدافه، ولكان اليمن قد توشَّح مرة أخرى بثوب العبودية السلالية البغيضة.
تكاليف الحب سهلة وغير مُكلفة، ويكفي أن يكون قلبك نظيفاً بلا أحقاد، وتنفق قليلاً من الوقت والجهد والمال في سبيل جعل الآخرين من حولك سعداء ومبسوطين..
الماضي الإمامي يعود في اليمن بوجه أكثر شناعة في ظل بقاء شريحة واسعة من الشعب على جهلها بحقيقة الدين للإنسان الإماميون الجدد استساغوا فكرة السيطرة
الشعب اليمني يشعر بخيبة أمل، ولا يراهن بعد اليوم على حل يأتي من مجلس الأمن، كما لم يعد يكترث بالجولات المكوكية لجريفيتس أو اجتماعات الجنرال لوليسغارد،
في الـ 5 من ديسمبر 2013 أتذكر هذا اليوم كما لو تكرر اليوم للمشابهات التي حصلت في مساجد نيوزلندا .. دماء هنا وهناك جثث موزعة في