تمنيت وأنا استمع مساء الاثنين لقرار مجلس الأمن، خلال جلسة إدانة الحوثيين وتصنيفهم جماعة إرهابية، أن أجد المبعوث الأممي يفسر القرار بمؤتمر صحفي أو بيان؛ حيث
نحن على المحك فلا خيار، ولا سبيل أمامنا سوى استعادة الجمهورية والدولة أولا، ومن بعدها اخرجوا مشاريعكم الدينية والجهوية الصغيرة وأفكاركم البويهيمية الغجرية وقاتلوا من أجل
قرار مجلس الأمن الدولي "2624" نجاح للدبلوماسية الإماراتية على الدبلوماسية الإخوانية، الممثلة بإمارة قطر بلا أدنى شك، والتي سعت بكل قوتها لمنع أي إجراءات دولية وأمريكية
أعادتني رؤية الشاعر السوري علي أحمد سعيد، المعروف باسم أدونيس، حول الثقافة العربية إلى كتاب الدكتور زكي نجيب محمود (1905 -1993)، (عربي بين ثقافتين). يُعرِف
أصبح الإرهاب والتطرف من أكثر التحديات التي تواجه العالم وتهدد أمنه وأمانه والاستقرار في أرجائه، بل يتعدى ذلك إلى تهديد العقول البشرية وأمنها الفكري حتى يتم
يكمن في جذر الصراع الروسي-الأوكراني غير المتكافئ عسكرياً فهمان مختلفان لمعنى الأمن القومي والمصلحة الوطنية. يستند الفهم الأول الذي يقدمه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على تفاعل
من نافلة القول إن الولايات المتحدة الأمريكية لديها الأدوات المناسبة لمحاسبة مليشيا الحوثي الإرهابية في هجومها المتكرر على المدنيين داخل اليمن وفي الدول المجاورة. بما في
تعز صنعت نخبا ثقافية، وحرفيين مهنيين في شتي جوانب الحياة المدنية. وفي نفس الوقت عجزت تعز في تقديم نموذج لمؤسسة عسكرية منضبطة تحترم اللوائح العسكرية؛ هذه
بعد نجاح الثورة الفرنسية ، المطالبة بالحقوق والحريات الإنسانية ، وما ترتب عليها من تطور كبير في الفكر السياسي الغربي ، وبعد حدوث الحرب العالمية الأولى
أعلن الرئيس الروسي بدء العملية العسكرية ضد أوكرانيا، ومحاربة النازيين الجدد على الأراضي الأوكرانية، وبدئت وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي بنقل الأخبار مباشرة، ومنها ما هو حقيقي