السؤال الذي يتردد الآن هو ما سر التصعيد الحوثي الإرهابي ضد المنشآت السعودية؟ الإجابة بلا مواربة هي في عدة نقاط؛ الأولى أن مخططي أحداث 11 سبتمبر
مرة أخرى تضرب الآلة الحوثية الإرهابية أهدافاً اقتصادية وأعياناً مدنية في المملكة العربية السعودية، مستخدمة في ذلك صواريخ باليستية، إيرانية الصنع من جهة، ومسيّرات تنتمي للمصدر
في مواجهة الفساد سعت المرجعية الصالحة والجماهير الواعية الى اقصاء الزمرة الفاسدة من الحكم, فكان الخطوة العملاقة من المرجعية الصالحة عبر اطلاق قاعدة عظيمة وهي: (المجرب
بدايةً ...... من السهل على أي حزب أو جماعة رفع الشعارات الرنانة التي تتحدث عن الوطنية والمدنية والحضارية ، والتي تنادي بالعدالة والمساواة وحماية الحقوق والحريات
في ظل الحرب القائمة التي لم يسلم منها أحد وأضرت بكل مقدرات اليمن الاقتصادية والاجتماعية ودمرت البنية التحتية وفككت النسيج الاجتماعي وأضرت باليمن أرضا وإنسانا، تأتي
تأتي مشاورات الرياض، والتي دعا إليها مجلس التعاون الخليجي مؤخراً، لترتيب البيت اليمني وباستهداف مكونات الشرعية الرسمية والحزبية، في وقت صعب جداً تعيشه اليمن، وبعد سبع
هل هناك سيناريو يمكن أن يجعل الحرب الدائرة في أوكرانيا منذ شهر تتحول إلى حرب نووية شاملة أو محدودة؟ الجواب نعم، والمخاطر حقيقية، والخبراء العسكريون يناقشونها،
عانى العالم العربي والإسلامي من التنظيمات المتطرفة، والأحزاب السياسية، التي اتخذت من الدين ستاراً لها، والتي سعت لاختراق المجتمعات، والتغلغل فيها، ولجأت إلى أساليب ملتوية، ولعبت
لا نهاية لعدد المرات التي لفتت فيها المملكة العربية السعودية انتباه المجتمع الدولي إلى خطورة ما تمارسه جماعة الحوثي المدعومة من إيران. وما أكثر ما نبهت
واضح من خلال طريقة عيشنا في اليمن، أن الحياة تعبت مننا صراحة، وأنها تستيقظ من نومها كل يوم وهي طفشانة قوي من خبابيرنا اليومية المملة، وأنها