يعرف الدكتور طارق خيركي هجرة العقول بمفهومها المعرفي أنها تعني الهجرة من مكان إلى آخر، حيث تتوفر فيه الظروف المعيشية الملائمة للمهاجر. والهجرة أنواع؛ منها الداخلية
توارثنا مع بركات الشهر الفضيل عاداتٍ نسير عليها عامًا بعد عام عن الأجداد والآباء، لا نعرف إن كانت صحيحةً أم لا، لكن لا بدّ ان حكمة
منذ بداية الحرب قبل أكثر من سبع سنوات، ومدينة تعز تشهد أوضاع مأساوية وظروف معيشية كارثية في مختلف مجالات الحياة، وعلى رأسها المجالات الاقتصادية والإنسانية التي
من المتعارف عليه أن المعاناة الانسانية هي من أهم نتائج وإفرازات الحروب والصراعات، بل إن المآسي والألام والأحزان بكل أنواعها هي العنوان الأبرز للحرب. لذلك لن
الإسلام دين الحب والعشق والجمال وليس دين البغض والكراهية، وهذا هو ما علمنا إياه النبى الحبيب، الذى كان يتآلف مع كل الكون، فيرفق بالضعيف، ويكلم الطير،
محمد العماد وعبر صفحته الموبوءة بالكراهية، يدعو ليلة أمس إلى اعتقال جميع المعارضين السياسيين ومنتقدي الفساد المتواجدين في صنعاء! كحالة متقدمة من الوشاية والتنطع ورغبة الإنتقام.
في نهاية يناير احتفظت روسيا باحتياطات من النقد الأجنبي بقيمة 469 مليار دولار. كان هذا الاكتناز نتيجة الاحتراس الذي تعلمته بعد تخلفها عن السداد في 1998.
طريق العنف قد يبدأ بالكلام، وكثيرًا ما يتم ترجمة هذا الكلام إلى خطاب عام يُحرَّض في أوله على الكراهية ويمارس صاحبه في آخره العنف.. إما بنفسه
الحرب الروسية الأوكرانية كشفت خللا كبيرا في النظام الدولي الحالي، الذي لم يتطور منذ تأسيسه عام 1945، إثر انتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، وأبرزت خطورة
أثبت التجمع اليمني للإصلاح خلال عشر سنوات فائتة أنه ليس جديرًا بالسلطة، وليس كفؤًا قياديًا، أو مقبولًا فكريًا على المستوى الشعبي والأقليمي. لهذا لا أحد يرثي