أزعم أني مدمن قراءة، ومتابع جيد، وراصد حريص، واحتملوا قولة واحد يزعم أنه بيطار كُتّاب ومحرري الصحف الإلكترونية في اليمن.. وفي جوانب سترد تحت، استنتجت
من يتابع الواقع اليمني منذ 2011م، وما تمخض عنه من كوارث كان أبرزها ما حدث من اجتياح للعاصمة وإسقاط الدولة ومؤسساتها منذ مطلع 2015، فإنه قد
لو أن قيادات كل حزب من الأحزاب المنضوية في إطار الشرعية، والمقتسمة السلطة والنفوذ، ركزت على معالجة انقساماتها الداخلية التي كانت السبب الرئيسي فيما أصاب الشرعية
يتجول المبعوث الأممي لليمن مارتن غريفيث داخل مدينة مأرب بأريحية تامة، ويشغل القادة هناك بأمور تفاوضية تصرفهم عن الإعداد للمعركة. قال وزير الأوقاف أحمد عطية
تجري في هذه الساعات عملية دهم وملاحقة اللواء 22 للصحفي جميل الصامت، بعد اعتقال جميل الشجاع، بحجة وجود عملية قبض قهري من قبل قائد لواء المحور
بعد وصول طلابنا من مدينة ووهان إلى محجر صحي في دولة الإمارات العربية أحببت أن أشرح لكم هذه النقطة..مثلا، لو أن الإمارات نقلتهم إلى عدن كما
تواصل السلطات الحوثية في صنعاء نهج الانتقام السياسي من خصومها الذين اختلفت معهم سياسياً منذ اقتحامها صنعاء أثناء تحالفها مع الرئيس علي عبد الله صالح أو
> المسار السياسي لهزائم الجبهات عسكرياً واضح يراه العميان، على خط واحد من خيانة تحرير الحديدة، باسم السلام؛ فلا أوقفوا حرباً ولا حققوا سلاماً لكنهم خانوهما
أسوأ من خسارة المعركة هو أن يخسر الخاسر القدرة على التماسك في اللحظة التي يتعين عليه فيها أن يستوعب قيمة التضحيات التي قدمها ، وأن يحترم
عندما تم طرد الحوثي من الجوف قبل أربع سنوات كان أقوى حالاً مما هو عليه عندما أسقط الجوف مرة أخرى. وهذا يضع علامات استفهام كثيرة حول